الصفحه ١٢ : أصحاب النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ من السابقين الأولين والتابعين
لهم بإحسان قد فتحوا البلاد بعد موت
الصفحه ١٦٣ : خاصّة
فانظر ما كانوا عليه فأته (٥).
وروينا من حديث
ابن ثوبان ، عن منصور بن المعتمر ، عن علقمة ، قال
الصفحه ٢٦٢ : .
وبإسناده عن عبد
الرحمن بن يزيد [أن](٢) جابرا ، قال : قلت لأبي سلام الأسود : ما نقلك من حمص إلى
دمشق؟ قال
الصفحه ٢٧٤ : ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : «لا تشد الرحال إلا
إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، والمسجد الأقصى
الصفحه ٣١٤ : بالمشاهدة وأن من رأى صالحي أهل الشام ونسبتهم إلى غيرهم
رأى بينهم من التفاوت ما يدل على اصطفائهم واجتبائهم
الصفحه ١٠ :
عليه وآله وسلم ـ بالاقتداء به .. وقد ورد عنه في ذلك ما تقدم في التعليق على
الحديث الواحد والعشرين
الصفحه ٢٠٨ : : حدثنا زهير بن محمد ، قال : حدّثت ، أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ،
قال : «إن
الله تعالى بارك ما
الصفحه ٢٢٦ : :
أحدها : من يحشر
راغبا هو من يهاجر إلى الشام طوعا.
والثاني : من يحشر
رهبة وخوفا على نفسه لظهور الفتن في
الصفحه ٨٧ : بدمشق بين النهرين ، وليصعد إلى الغار
الذي في جبل قاسيون فيصلي فيه ، فإن فيه بيت عيسى ـ صلى الله عليه
الصفحه ١٧٥ : عليه وسلم ـ (٢).
وروى نافع ، عن
ابن عمر ، عن كعب ، قال : يوشك نار تخرج من اليمن تسوق الناس إلى الشام
الصفحه ١٧١ :
وليرجعنّ كل ماء
إلى عنصره ، ويكون بقية الماء والمسلمين بالشام (١).
وروى سعيد بن [واثل](٢) القيسي
الصفحه ٢٧ :
٦ ـ وروي أيضا من
رواية عفير بن معدان عن سليم بن عامر عن أبي أمامة عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٨٨ : ولا بشبر من الأرض صنعوا بك ما
صنعوا ، فلو ألقيت نفسك من هذا المكان فيلقاك روح القدس فيذهب بك إلى ربك
الصفحه ٨١ : .
فهذا ما كان من
خبر المسجد ، وخبر هدم الكنيسة التي كانت فيه.
٧٣ ـ حدثنا علي :
أنا أبو الحسن علي بن
الصفحه ٦٧ : يزيد بن جابر قال : قلت
لأبي سلام الحبشي : ما نقلك من حمص إلى دمشق؟ قال : ما سألني عنها عربي قبلك ، قال