الصفحه ١٣٢ : حاتم : ضعيف الحديث يكثر الرواية عن سليم بن عامر
عن أبي أمامة ، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ما لا
الصفحه ٧٧ : ، فبعث به إلى العبرانيين فلم يستخرجوه ، ثم بعث به إلى من كان بدمشق من
بقية الأشبان فلم يقدر أحد على أن
الصفحه ٣٣٨ : حقها وأنا أستدرك ما استدركت منها فأرده إلى بيت مال المسلمين ، أنزع هذه
السلاسل وأجعل مكانها حبلا
الصفحه ١٥٩ : وتسعين بعد سبع مئين من هجرة إمام المتقين ، وخاتم النبيين ـ صلى الله عليه
وعلى آله وصحبه أجمعين ـ.
والله
الصفحه ١٧٠ : لا تكرهوا مده فإنه يوشك أن يلتمس فيه ملء
طست من ماء فلا يوجد وذلك حين يرفع كل ماء إلى عنصره ، ويكون
الصفحه ١٤٠ : : ما حملك على النقلة من حمص إلى دمشق؟ قال : والله
ما سألني عنها
__________________
(١) تقدم هنا
الصفحه ٣٤٨ : على سائر بقاع الشام ما عدا بيت المقدس ما فيه كفاية.
ومنها لد قال في
مسير الغرام : ورد في صحيح مسلم
الصفحه ٢٥٤ : دنياهم خلفهم حتى
يموت منهم ما بين باب دمشق إلى ثنية العقاب سبعون ألفا من العطش (٣).
وبإسناده عن كعب
الصفحه ٣٣٢ : قبر
من رصاص فأخرجوا الميت الذي فيه ، ووضعوه على الأرض ، فوقع رأسه في هوية إلى الأرض
، فانقطع عنقه فسال
الصفحه ٣١٢ : ابن عامر :
من تكفل الله به فلا ضيعة عليه (١).
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى عبد الله بن حوالة
الصفحه ١٦٦ : عنه دمشق فهي عنده
معقل دون الشام ودون غيرها إلا ما ذكر في أول الباب من محبته المدينة على غيرها.
انتهى
الصفحه ١٦٢ : قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «كيف تصنع إن أخرجت
من المدينة». قلت إلى السعة
والدعة
الصفحه ٢٥٨ : على لما دخل إلى دمشق (٤٥ / أ) من بلاد المشرق ، فأما الفتن
الواقعة من قبل المغرب فإنما يخشى منها على
الصفحه ٣١٦ : ـ : «تحشرون
ها هنا وأومأ بيده إلى الشام مشاة وركبانا وعلى وجوهكم وتعرضون على الله وعلى
أفواهكم الختام فأول ما
الصفحه ٢٢٤ :
[يهاجنا](١) إلى الشام حتى لا يكون رعد ولا برق إلا ما بين الفرات
والعريش (٢).
وخرّج ابن أبي
خيثمة