الصفحه ٣١٩ : وسلم ـ يقول
: «الأبدال
بالشام وهم أربعون كلّما مات رجل أبدل الله مكانه رجلا يستسقى بهم الغيث ، وينتصر
الصفحه ٣٢٠ : خمسة وعشرون رجلا بحمص وثلاثة عشر بدمشق ورجلان ببيسان.
وقال الحسن بن
يحيى سبعة عشر بدمشق وأربعة ببيسان
الصفحه ٣٢٢ : ويزيد بن أبي سفيان وعمرو بن العاص فاجتمع هؤلاء الأربعة يبرمون أمر الحرب
وقال رسول الله ـ صلى الله عليه
الصفحه ٣٤١ : عليه وسلم ـ في
قرية يقال لها برزة فمن صلى فيه أربع ركعات خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ويسأل
الله ما يشا
الصفحه ٣٥٢ : : «تلك مقبرة تكون بعسقلان» فكان عطاء يرابط بها أربعين حتى مات (٢).
وفي هذين إسنادين
ما فيهما من الضعف
الصفحه ٦ : عمر بن شبة المتوفى سنة ٢٦٢ ه.
٢ ـ فضائل بغداد :
تصنيف أحمد بن محمد السرخسي المتوفى سنة ٢٨٦ ه
الصفحه ١٢٠ : سنة اثنتين وستين وخمسمائة بمرو وله ست وخمسون سنة ومات
معه في السنة حشد كبير من العلماء والمحدثين
الصفحه ٢٧٣ : طريق حماد بن سلمة ، عن أبي سنان ، عن عبيد بن آدم وأبي مريم وأبي شعيب ،
عن عمر ـ به. وأبو سنان هذا قال
الصفحه ٣٢٥ : ء عمارته ، أقول :
قال ابن شاكر
الكتبي في تاريخه" عيون التواريخ" : في السنة السادسة والتسعين من
الهجرة
الصفحه ٨٢ : العشرون سنة حتى يتغير ، قال : ما ذاك أعجبني ، فقال [يحيى](٢) : تأليف رخامه ، فإني رأيت فيه عقدا ما رأيت
الصفحه ٢٨٠ : سنة ثمانمائة والحمد لله وحده وصلّى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه
وسلم تسليما كثيرا وحسبنا الله ونعم
الصفحه ٣٢٧ : المياه ، ثم غبت عنها خمسمائة سنة ثم سرت إليها فرأيته ماء غيض ،
ثم غبت خمسمائة سنة ثم صرت إليها ، فرأيتها
الصفحه ٣٣١ : على أن
تعطيني عهد الله وميثاقه وأن لا يبنيها أحد غيري ففعل ذلك فبنى الأركان ثم علقها بالبواري
وغاب سنة
الصفحه ٣٥٤ : ء إلى صراط مستقيم.
وكان الفراغ من
تأليفه نهار الاثنين المبارك الثالث من شهر صفر من شهور سنة خمس وسبعين
الصفحه ١٢ : ينقل عنه ألف
سنة أو أكثر أو أقل. وهو لم يسند ذلك عن ثقة بعد ثقة بل غايته أن ينقل عن بعض
الكتب التي