الصفحه ٢١٧ :
قالوا : فوجدت
البرمة قد انشقت عن نور أضاء منه قصور كثيرة من قصور الشام.
فكان مولد رسول
الله بمكة
الصفحه ٢٣٩ : ء بين الأكلة حتى يأتي أمر
الله وهم كذلك» قلنا : يا رسول الله وأين هم؟ قال : «بأكناف بين المقدس
الصفحه ٢٥٠ : حسان بن عطية ، قال : ذكر رسول الله ـ صلى
الله عليه وسلم ـ كيف يجوز الأعداء أمته من بلد إلى [بلد
الصفحه ٢٥٢ : ، فقال
رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : يا ليتني بالغوطة بمدينة يقال لها : دمشق حتى
آتي الموضع مستغاث
الصفحه ٢٦٣ : دمشق".
وروى أبو بكر بن
أبي مريم ، عن عطية بن قيس ، قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «إذا
الصفحه ٢٧٣ : كلها بين يديك ،
فقال عمر ـ رضي الله عنه ـ (٥٢ / أ) ضاهيت اليهود ، ولكن أصلي حيث صلّى رسول الله
ـ صلى
الصفحه ٣١١ :
عساكر بسنده إلى أبي إدريس الخولاني عن عبد الله ابن حوالة الأزدي عن رسول الله ـ صلى
الله عليه وسلم ـ أنه
الصفحه ٣١٣ : قد تكفل لي بالشام
وأهله» (٢).
وبسنده إلى واثلة
بن الأسقع قال : سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣١٧ :
رسول الله قال : «ملائكة الرحمن باسطة
أجنحتها عليها» (١).
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى واثلة بن
الصفحه ٣١٨ : الدرداء ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله
عليه وسلم ـ : «أهل
الشام وأزواجهم وذراريهم
الصفحه ٣١٩ : وجهه من برنسه ـ يا أهل مصر أنا عوف بن مالك
لا تسبوا أهل الشام فإني سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٣٢٠ : (٢) لبنان.
وأما كونها عقر
دار المؤمنين :
فقد روى جبير بن
نفير عن النواس بن سمعان فقال : فتح على رسول
الصفحه ٣٣٥ : قال : حدثني جبير ابن نفير أن النواس بن
سمعان قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «أريت عيسى
الصفحه ٣٤٤ : رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في المنام :
قد فعل الله ذلك
كرما وإحسانا وإني آتيه كل خميس وصاحباي
الصفحه ٥ : إلا الله وحده لا شريك له ، ولا مصرف
غيره ، ذو الجود والكرم وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، المصطفى على