الصفحه ٥٨ : ـ : «لن
تبرح هذه الأمة منصورين أينما توجهوا ، لا يضرهم من خذلهم من الناس حتى يأتي أمر
الله ، أكثرهم أهل
الصفحه ٢٧١ : ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول : «سيخرج ناس إلى
المغرب يأتون يوم القيامة وجوههم على ضوء الشمس». (٦)
وقد
الصفحه ٣٤٤ : رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في المنام :
قد فعل الله ذلك
كرما وإحسانا وإني آتيه كل خميس وصاحباي
الصفحه ١٩٠ : الناس حتى يأتي أمر الله أكثرهم من الشام» (١).
وفي رواية : «هم أهل الشام».
ورواه بقية بن
الوليد
الصفحه ٢٦١ :
الفصل الثالث
فيما ورد في أنّ دمشق خير بلاد الشام في آخر
الزمان ، وأن أهلها خير أهل الشام (٤٦
الصفحه ٢٢٦ : ، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : «يحشر الناس على
ثلاثة طرائق ، راغبين ، وراهبين واثنان على بعير
الصفحه ٩٩ : المنارة عند باب الشرقي ، ثم يأتي
مسجد دمشق حتى يقعد على المنبر ، ويدخل المسلمون والنصارى واليهود ، وكلهم
الصفحه ٦٧ : (١).
٣٥ ـ حدثنا علي
قال : أنا تمام بن محمد : نا القاضي أبو الحسن أحمد بن سليمان بن [حذ لم : حدثنا
أبو زرعة
الصفحه ٢٨ : ، ولا من خالفهم ، حتى
يأتي أمر الله وهم على ذلك». قال عمير : قال مالك بن مخامر : يا أمير المؤمنين سمعت
الصفحه ٧٩ : : إنه لمجلسي ومجلس قومي ،
قال : هو ذاك (١).
٦٧ ـ حدثنا علي :
نا تمام : نا أبو بكر أحمد بن عبد الله
الصفحه ١٥٩ : ، وملكه بالشام فهي لأمّته خير مملكة ، ـ صلى الله عليه وعلى
آله وصحبه ومن اقتفى طريقه وسلكه ـ ، وبعد
الصفحه ١١٠ :
عصابة من قومي
٤٨
دخل يوما على
الوليد بن عبد الملك بن مروان
المغيرة
٧٢
الصفحه ٥٥ : يحتج به وقد مرّ الكلام عليه في جزء
ابن عبد الهادي برقم (٢٨). ويأتي برقم (١٤).
(٤) طمس بالأصل
وإثباته
الصفحه ٧١ :
ابن عبد الله
الخثعمي (١).
٥٠ ـ حدثنا علي :
أنا تمام بن محمد قال : أخبرني أبو الحسين إبراهيم بن
الصفحه ٢٦٧ : عند باب شرقي ، ثم يأتي مسجد دمشق حتى يقعد على المنبر ، ثم يخرج يتبع
الدجال بمن معه من أهل دمشق وهي