الصفحه ٤٨ : اكتفيت بأعلى هذه المصادر رتبة إلا إن كانت الضرورة تقتضي غير
ذلك فأفعله.
٣ ـ قمت بالحكم على الأحاديث
الصفحه ٥٦ : هو نور ساطع عمد به إلى [الشام](٥) ألا إن الإيمان إذا
وقعت الفتن بالشام» (٦).
١٢ ـ حدثنا علي :
أنا
الصفحه ٥٨ : إلا ابن حبان
، والحديث بدون زيادة" أكثرهم أهل الشام" صحيح ورد من طرق أخرى عن أبي
هريرة فهو عند أحمد
الصفحه ٦٠ : بركة] (١) والذي نفسي بيده ما
من المدينة شعب ولا نقب إلا [وعليه ملكان يحرسانها حتى تقدموا عليها
الصفحه ٦٨ :
فقرأه فإذا فيه : دمشق جبّارة ، لا يهم بها جبار إلّا قصمه الله الجبار ، الجبابرة
تبني والقرود تخرب. الآخر
الصفحه ٨١ : بخرقة قباءه ، فقال
له : إني أخاف عليك من الشاهد يا أمير المؤمنين ، فقال له : ويلك ما أضع فأسي إلا
في رأس
الصفحه ٨٥ : قال : كل ما يبنيه العبد في الدنيا يحاسب عليه يوم القيامة إلا
بناء في دمشق.
٨١ ـ حدثنا علي :
وأنا عبد
الصفحه ٩٠ : كما فيه
تدليس الوليد بن مسلم وقد عنعن وأيضا ابن جريج فهو مدلس ولا يدلس إلا ما سمع من
مجروح فتدليسه شر
الصفحه ٩٦ : الناس ما في مغارة الدم من الفضل لما هنأهم طعام ولا
شراب إلا فيها.
١٠٢ ـ وبإسناده عن
هشام بن عمار قال
الصفحه ٩٧ : الله ـ عز وجل ـ به ملكا ، وجعل معه من الملائكة بعدد
النجوم يحفظون من أتاه لا يريد إلا الصلاة فيه ، فقال
الصفحه ٩٩ : يرجوه ،
حتى لو ألقيت شيئا لم يصب إلا رأس إنسان من كثرتهم ، ويأتي مؤذن المسلمين فيقوم
ويأتي صاحب بوق
الصفحه ١٠٤ : الله عليه وسلم ـ قال مثله سواء ، إلا أنه
زاد فيه : «بيت
المقدس وما حولها» وقال في آخره : «ظاهرين
على
الصفحه ١٢١ : اكتفيت بأعلى هذه المصادر رتبة إلا
إن كانت الضرورة تقتضي غير ذلك فأفعله.
٣ ـ قمت بالحكم
على الأحاديث
الصفحه ١٣٣ : رأسي ، فظننت أنه مذهوب به ، وأتبعته
بصري فحمل به إلى الشام ، ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام
الصفحه ١٣٤ : أن عمود الكتاب انتزع من تحت
وسادتي ، فنظرت فإذا هو نور ساطع عمد به إلى الشام ، ألا إن الإيمان إذا