الصفحه ٣٠ : ـ : «ألا أراك نائما». قال أبو ذر : يا رسول الله فأين أنام هل من بيت غيره؟
فجلس إليه رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ٣٢ : رقم (٦٤٣١) بتحقيق دار الحرمين. وقال :
لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا عقيل ولا رواه عن عقيل إلا ابن
الصفحه ٤٩ : .
ويقع في (١٧)
ورقة مسطرتها (٢١)
سطر وكتبت بخط نسخ جميل إلا أن الرطوبة أثرت عليها تأثيرا واضحا مما جعلها
الصفحه ٨٣ : كفارا ،
ألا وإن مصر أكثر المدن فراعنة ، وأكثرها كفورا ، وأكثرها ظلما ، وأكثرها [زنى](٢) وفجورا وسحرا
الصفحه ١٣١ : ورائهم» (٢).
لم يروه عن الثوري
(٣) إلا معمر ، ولا عنه إلا هشام بن يوسف القاضي ، تفرد به علي بن بحر بن
الصفحه ١٣٥ :
الله في أرضه ، ينتقم بها ممن يشاء ، وحرام على منافقيهم أن يعلو مؤمنهم ، ولا
يموتوا إلا غمّا وحزنا
الصفحه ١٦٩ : الله وهم على ذلك ألا إن [عقب](٢) دار المؤمنين الشام» (٣).
وروى أبو القاسم
الحافظ بإسناده عن أبي
الصفحه ١٧١ : ، عن عطاء ، عن ابن عمر ، قال : يأتي على الناس
زمان لا يبقى مؤمن إلا لحق بالشام (٣).
وروى أبو مسهر
الصفحه ١٩١ : أولئك إلا أهل الشام (٣).
كذلك رواه الوليد بن
مسلم ، عن الأوزاعي (٤).
وكذا رواه يحيى بن
حمزة ، عنه
الصفحه ١٩٦ : أولئك إلا أهل الشام (٣).
وروى عطاء بن
السائب ، قال : سمعت عبد الرحمن الحضرمي إمام ابن الشعث يخطب ، وهو
الصفحه ١٩٧ : عليهم ، اللهم فرق بيننا وبينهم اللهم. اللهم. قلت : يا عبد
الله ألا تتقي الله ترى قوما قد جاءوا يريدوني
الصفحه ٢٢٢ : في قلبه مثقال ذرة من خير أو إيمان إلا قبضته حتى لو أن أحدكم دخل في
كبد جبل لدخلت عليه حتى تقبضه
الصفحه ٢٢٤ :
[يهاجنا](١) إلى الشام حتى لا يكون رعد ولا برق إلا ما بين الفرات
والعريش (٢).
وخرّج ابن أبي
خيثمة
الصفحه ٢٥٠ : ينالهم عدو إلا منها».
قال حفص : يقول «لا ينالهم عدوّ لهم
إلا منها» من الأمة وهو يوم
دخلها عبد الله بن
الصفحه ٢٥٣ : أهلها
مدفوع عنهم ، وأنه لا ينزل بأرض جوع ولا بلاء ولا فتنة إلا خفف ذلك عنهم.
ومن حديث ابن
محيريز ، قال