الصفحه ٢٠٤ : علة.
الأولى : الإرسال فإن وهبا تابعي.
الثانية : جهالة الراوي عن وهب.
الثالثة : جعفر بن سليمان
الصفحه ٢١٥ :
قصورها منه فكان أول مبدأ دخول نوره ـ صلى الله عليه وسلم ـ الشام ، ثم دخلها نور
دينه وكتابه فأشرقت به
الصفحه ٢١٦ : النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، فقال : أيّ شيء ، كان من أمر نبوتك
أول؟ قال : «أخذ
الله مني الميثاق كما
الصفحه ٢٢٦ : مسلم (١٩٢٥
/ ١٧٧) من حديث سعد بن أبي وقاص ـ رضي الله عنه ـ.
وانظر ما تقدم في أول الباب الخامس
الصفحه ٢٢٧ : حديث معاذ مرفوعا : " عمران بيت المقدس خراب يثرب ، وخراب يثرب خروج الملحمة .."
الحديث ، وتقدم في أول هذا
الصفحه ٢٣١ : قاموا ، وتسير إذا ساروا ، وإن الفرات ليجري ماؤه
أول النهار ،
__________________
(١) بالأصل : "
ابن
الصفحه ٢٣٤ : " كتابه" عن يزيد بن أبي حكيم ، عن الحكم ابن أبان ، عن عكرمة ، قال :
محشر الناس نحو الشام ، وأول من حشر من
الصفحه ٢٣٧ :
الباب العاشر
فيما ورد في فضل دمشق بخصوصها
وفيه فصول
الفصل الأول
فيما ورد من ذلك في القرآن
الصفحه ٢٥٥ : ، فيقاتلوهم (٤٣
/ ب) المهاجرون ، فيكون أول يوم القتل في الفريقين كلاهما ، واليوم الثاني على
العدو ، والثالث
الصفحه ٢٦٣ : وقعت الملاحم
خرج بعث من دمشق هم خير عباد الله الأولين والآخرين» (٢) وهذا مرسل.
وروى الحافظ أبو
القاسم
الصفحه ٢٨٠ : الوكيل.
وكان الفراغ من
رقم هذه الأحرف البالية باليد الفانية في آواخر شهر جمادى الأولى المنتظم في سلك
الصفحه ٢٨٥ :
إن الملائكة
تغشى مدينتكم
واثلة بن الأسقع
٢١٩
إن الناصية
الأولى
الصفحه ٢٩٧ :
الباب الأول
فيما
ورد في الأمر بسكنى الشام................................................. ١٦١
الباب
الصفحه ٢٩٨ :
الفصل
الأول
ما
ورد من ذلك في القرآن...................................................... ٢٣٧
الصفحه ٣٠٤ : الحقير الراجي عفو ربه القدير محمد بن عمر الشافعي الدويكي نهار الخميس
ثامن عشر من شهر ربيع الأول سنة ١١١٣