الصفحه ٢٢٥ : / أ) عن أنس ، أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : «أول أشراط الساعة
نار تحشرهم من المشرق إلى المغرب
الصفحه ٢٢٩ : ، والدابة ، وطلوع الشمس
من مغربها ، ونزول عيسى عليه السلام ، ويأجوج ومأجوج ، وثلاثة خسوف : خسف بالمشرق
الصفحه ٢٦٦ :
الفصل الرابع
فيما ورد في نزول عيسى ابن مريم ـ عليهما السلام ـ
في آخر الزمان عند دمشق
روى
الصفحه ٢٣٢ : ، ونار أخرى من قبل المغرب (٣٤ / أ) تحشران الناس بين أيديهم القردة يسيران
بالنهار ويكتمان بالليل حتى
الصفحه ٢٣٩ : » (٤).
قال : وحدثني أن
الرملة هي الربوة وذلك أنها مغربة ومشرقة كذا رواه زكريا بن نافع الأرسوفي ومحمد
بن عبد
الصفحه ٢٩٥ : الناس
زمان
ابن عمر
١٧١
يأتي عليكم زمان
عبد الله بن عمرو
١٦٩
الصفحه ١٣٥ : إلا
جورا" يعني جور السلطان"» قيل يا رسول (٦ / أ) الله ، وما النطفتان؟ فقال : «بحر المشرق والمغرب
الصفحه ١٩٦ : أولئك إلا أهل الشام (٣).
وروى عطاء بن
السائب ، قال : سمعت عبد الرحمن الحضرمي إمام ابن الشعث يخطب ، وهو
الصفحه ١٨٧ : عليه وسلم ـ أهل
نجد والعراق أهل المشرق فلذلك كانوا يسمون أهل الشام أهل المغرب ، لأن الشام تتغرب
عن
الصفحه ٢٣٠ : عبد الله بن عمرو ، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، قال : «تبعث نار على أهل
المشرق فتحشرهم إلى المغرب
الصفحه ٦٩ : ابن المقرئ : نا سفيان عن يحيى بن سعيد في قوله : (وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ
قَرارٍ وَمَعِينٍ
الصفحه ٦٢ : بن الحسن بن القاسم
__________________
(١) إسناده ضعيف فيه
ريحان بن سعيد وهو ابن المثنى يرويه عن
الصفحه ٣٥٢ :
عسقلان» (١).
وكذلك روى سعيد بن
منصور في سننه عن إسماعيل بن عياش عن عطاء الخراساني قال : بلغني
الصفحه ٢٣٧ :
قال الله تعالى : (وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ
آيَةً وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ
الصفحه ٢٤٩ : ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، مرسلا من غير ذكر جبير (٣).
وروى الوليد بن
مسلم : حدثني سعيد بن عبد العزيز