الصفحه ٣٣١ : إِذْ يَحْكُمانِ
فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ
الصفحه ٧٩ :
الأحبار فقال له :
أين تريد قال له واثلة : أريد بيت المقدس ، قال : قال : تعال حتى أريك موضعا في
هذا
الصفحه ٨١ :
الوليد من باب الشرقي ، وباب الجابية دخل منه أبو عبيدة بن الجراح في الأمان
فماسحهم إلى أي موضع بلغ السيف
الصفحه ٨٩ :
يتبعوني حتى أحييك
لهم ، وهذا في هدى قومك يسير ، فأقبل عليهم يعظهم ويأمرهم بالإيمان واتباعه فقال
له
الصفحه ٢٠٨ :
وعن حسن في قوله
تعالى : (مَشارِقَ الْأَرْضِ
وَمَغارِبَهَا الَّتِي بارَكْنا فِيها ،) يقول : مشارق
الصفحه ٢٤٠ :
مات الرجل منهم
بالأردن حمل ودفن بالرملة لمكان الأقرع (١).
وهذا مرسل.
وخرّجه ابن منده
في" معرفة
الصفحه ٢٧٠ : ء
اليمن ـ». (١)
وكذا رواه محمد بن
عبد الله الشعيثي ، عن يزيد الخولاني (٢) إلا أنه (٥٠ / ب) ذكر في مدائن
الصفحه ٣٢٧ :
فقال له : نعم
فجاء الخضر ، فسأله الرجل في ذلك فأبى عليه ، وقال :
ليس إلى هذا سبيل.
فعرّف الرجل
الصفحه ٣٣٠ : ء ورؤوس الناس وجاءت أساقفة النصارى وقساوستهم فقالوا : يا أمير المؤمنين
إنا نجد في كتبنا أن من هدم هذه
الصفحه ٢٥ : بصري فعمد به
إلى الشام ألا إن الإيمان حيت تقع الفتنة في الشام» (١).
رواه الإمام أحمد
وغيره ، وقال
الصفحه ٢٦ : خر لي ، قال : «عليك
بالشام» (٢).
__________________
عبد الله بن عمرو ـ به
في جزء الربعي برقم (١١
الصفحه ١١٥ : .................................................................. ٤٧
عملي
في الكتاب............................................................... ٤٨
وصف
النسخة
الصفحه ٢٠٧ :
الباب السابع
فيما ورد في بركة الشّام
قال الله عز وجل :
(وَأَوْرَثْنَا
الْقَوْمَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٢٣ :
حسن
عيشهم ، ثم ينفخ في الصور ...» وذكر بقية الحديث (١).
وقد ذكرنا فيما
تقدم عن ابن مسعود ، أن
الصفحه ٢٤٢ :
فعد أغنى أهل
العلم عن أن ينظروا في حاله ويبحثوا عن أمره (١).
يعني أنه أبان عن
كذبه وفضح نفسه