الصفحه ١٣٣ : الشيرازي : أنبا أبو عبد الرحمن محمد بن الحسين السلمي : أنبا أبو الحسن
الكارزي : ثنا علي بن عبد العزيز : ثنا
الصفحه ١٤٣ : القطان : ثنا يحيى بن بكير : حدثني الليث بن سعيد ، عن
ابن لهيعة ، عن يحيى ابن سعيد ، عن سعيد بن المسيب في
الصفحه ٨٨ : : نا هشام بن
عمار : نا الوليد : نا الأوزاعي ، عن حسان بن عطية أن ملكا من ملوك إسرائيل حضره
الموت
الصفحه ١٢٨ :
أبو الحسين محمد
بن عبد الرحمن بن عثمان التميمي : ثنا أبو بكر يوسف بن القاسم الميانجي : ثنا محمد
بن
الصفحه ٢٥٩ : .
فكتبت إليه : ما
صحّ عندي منها شيء (٢).
وقد سبق حديث أبي
معبد (٤٥ / ب) حفص بن غيلان ، عن حسان ابن عطية
الصفحه ٥٤ : أبو الحسن عبد الوهاب بن [جعفر](٣) الميداني قال : أنا أبو علي الحسين بن إبراهيم بن جابر
الفرائضي : نا
الصفحه ٢٩٤ :
ابن مسعود
١٨٦
نعم الغوطة
مدينة يقال لها دمشق
حسان بن عطية
٢٥٠
الصفحه ٣٢٥ :
أعطها ثمنه
واطرحوه في بيت المال.
وقال زيد بن جابر
: رأيت سوارا وزنه ثلاثون مثقالا معلقا في قنديل
الصفحه ٣٤٤ :
وجعل معه في
الملائكة بعدد النجوم يحفظونه ومن أتى موضعه لا يريد إلا الصلاة فيه أن يتقبل منه
فقال لي
الصفحه ٣٦ :
وفي طريق أخرى (١) : قام إلى جنب المنبر في آخر (٢) : على المنبر.
٢٧ ـ وعن ابن عمر
أيضا ذكر النبي
الصفحه ٢٢٠ :
الباب التاسع
فيما ورد في بقاء
الشام بعد خراب غيرها من الأمصار
ذكر الحافظ أبو
القاسم من طريق
الصفحه ٢٧٧ :
مكة أن أصلي في
بيت المقدس. فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «لا تقدرين على ذلك
يحول بينك
الصفحه ٧ : :
لمحمد بن أحمد شمس الدين الأسيوطي المتوفى سنة ٨٨٠ ه وهو ضمن مجموعنا هذا.
وغير هذا من
المصنفات في فضائل
الصفحه ٢٠٩ :
يزاد في الشام ،
وما ينقص من الشام يزاد في فلسطين (١).
وقال سليمان بن
عبد الرحمن : حدثنا أبو عبد
الصفحه ٩٥ : في
جبل يقال له قاسيون ، فأما عيسى ـ عليه السلام ـ فإن الله ـ عز وجل ـ آواه إلى
دمشق إلى غار قاسيون