الصفحه ٣١٥ : ».
وذكره في مثير
الغرام بأخصر منه ، ثم قال : أخرجه البخاري في صحيحه (٢).
روى صاحب كتاب
الأنس بزيادة لفظ
الصفحه ٣٤٠ : الرجل فيها صاحبيه من مسيرة
خمسمائة فرسخ.
والرابعة : مسجد
دمشق المتفق على حسنه وبهائه وبهجته
الصفحه ٣٠٨ :
وكذا قال ابن عباس
وعبد الله بن سلام وسعيد بن المسيب والحسن البصري.
وفيه عن معمر عن
قتادة في
الصفحه ٢٧ : خريم بن
فاتك الأسدي صاحب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه سمع رسول الله ـ صلى الله
عليه وسلم ـ يقول
الصفحه ٢٨٠ : العفيف الحنبلي
الجعفري عفا الله عنه وغفر لوالديه ولمشايخه وإخوانه بمنّه وكرمه ، وذلك في رابع
عشر من صفر
الصفحه ٣٢٢ :
بن سليمان بن الأشعب قال : بالشام عشرة آلاف عين رأت النبي ـ صلى الله عليه وسلم
ـ.
وكذا رواه صاحب
الصفحه ١٥٣ : صاحب معجم
المؤلفين : إنه محدث حافظ فقيه أصولي مؤرخ فهو ـ رحمه الله ـ كان موسوعة في العلوم
والمعارف ولا
الصفحه ٢٥٥ : رجل من
أشجع. قالوا : فما بال ما ذكرت؟
قال : تقبل سفن الروم
في البحر حتى ينزلوا قريبا من تلك العين
الصفحه ٧٨ :
ذكر ما ورد في فضل جامع دمشق المبارك
٦٤ ـ حدثنا علي :
أنا تمام بن محمد : نا أبو بكر أحمد بن عبد
الصفحه ٩٠ : الأحبار أنه قال : إنه موضع
الحاجات والمواهب من الله ـ عز وجل ـ لا يرد سائلا فيه.
قال أبو يعقوب :
حدثنا
الصفحه ٢٠٥ : لذلك
الأبدال ، وكونهم في الشام حديث خرجه الإمام أحمد وأبو داود من حديث قتادة ، عن
أبي الخليل ، عن صاحب
الصفحه ٣٣٨ : ء به ذراع
في ذراع من رخام أو أقل أو أكثر على قدر صاحبه فيكتري عليه أهل حمص إلى حمص وأهل
دمشق إلى دمشق
الصفحه ١٠٠ : إلى الأرض بركتها ، حتى إن العصابة يجتمعون في العنقود ، وعلى الرمانة وينزع
الله من كل وذكر كلاما انقطع
الصفحه ٣١٦ : إلى أبي
الحسن بن شجاع الربعي عن كعب قال : إن الله تعالى بارك في الشام من العريش إلى
الفرات (٢).
وروى
الصفحه ٣١٢ : ابن عامر :
من تكفل الله به فلا ضيعة عليه (١).
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى عبد الله بن حوالة