الصفحه ١٩٦ : يقول : يا أهل
الشام أبشروا فإن فلانا أخبرني ، أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : «يكون قوم في
الصفحه ٢١٨ : وكثر بها علم النبوة الموروث عن خاتم النبيين ـ صلى
الله عليه وسلم ـ ، ثم في آخر الزمان تخرج نار تحشر
الصفحه ٢٩٦ : خليفة
أم سلمة
٢٠٥
يكون في آخر
الزمان فتنة
على بن أبي طالب
١٩٨
الصفحه ٨٦ : معقل الناس في آخر الزمان من الملاحم (٢).
٨٧ ـ وبه عن مكحول
، عن ابن عباس قال : من أراد ان يرى الموضع
الصفحه ٩٩ : يرجوه ،
حتى لو ألقيت شيئا لم يصب إلا رأس إنسان من كثرتهم ، ويأتي مؤذن المسلمين فيقوم
ويأتي صاحب بوق
الصفحه ٣٥٢ : والانقطاع لكن يستأنس بهما لكونهما مخرجين من الكتابين.
وقال صاحب المغني
روى الدارقطني في كتابه المخرج على
الصفحه ٣٤٧ :
خاتمة
في فضل مواضع مخصوصة بالشام منها فلسطين
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى ابن جابر قال حدثني
الصفحه ٣٥٠ :
فيه محمد بن أيمن
كوفي ضعيف.
وروى أبو الحسن
محمد بن عون بسنده إلى أبي الهيثم قال : سمعت جدي يقول
الصفحه ٩٣ : حاله ، فكان هابيل صاحب غنم ، وكان منزله في مقرى ، وكان
قابيل في قينية ، وكان صاحب زرع ، وكان آدم ـ عليه
الصفحه ٣١٧ : أعشار فجعل جزءا منه
بالشام وبقيته في سائر الأرض (٤).
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى عبد الله بن عمر أن
الصفحه ١٧ : ،
ويقال ست وسبعمائة هجرية وقال صاحب شذرات الذهب : ولد في رجب سنة أربع وسبعمائة
وتلقى العلم على العديد من
الصفحه ٣٠٩ : مؤرخ الشام
الحافظ شمس الدين الذهبي في كتاب البلدان له وحكاه صاحب مثير الغرام.
وروى صاحب كتاب
الأنس
الصفحه ١٤٠ : ـ رضي
الله عنه ـ : أنبا أبو القاسم الخضر بن الحسين بن عبدان الأزدي في داره بدمشق :
أنبا أبو عبد الله
الصفحه ١٠٦ :
«والرابعة
: فتنة تكون في أمتي وعظمها» ، قال : " قل : أربع" فقلت : أربع ، (١٦ / ب)
قال : «والخامسة
الصفحه ٣٣٦ : الخضر يصلي كل ليلة في المسجد (١).
وروى صاحب كتاب
الأنس عن سفيان الثوري أن الصلاة في مسجد دمشق بثلاثين