الصفحه ٨٥ : ء عشرة ، وبالمصيصة خمسة ، وهي التي تغزوها الروم في آخر
الزمان ، فيمرون فيقولون : إنا رجعنا من بلاد الشام
الصفحه ١٧٧ :
الباب الرابع
فيما ورد في استقرار خيار أهل الأرض في آخر الزمان
بالشام ، وأن الخير فيها أكثر منه
الصفحه ١٩٥ : آخر الزمان بها يستقر الإيمان. وملك الإسلام ، وهي
عقر دار المؤمنين ، فلا بد أن يكون فيها من ميراث
الصفحه ٢٣٢ : وكذا فتقيم زمانا لا تنطفئ حتى يشك الشاك ويقول الجاهل ، لا جنة ولا نار إلا
هذه ، تجتنب في مسيرها مكة
الصفحه ٢٦٤ :
وخرّج عبد الرزاق
في كتابه بإسناد صحيح عن حذيفة بن اليمان ، قال : إن قيسا لا تزال تبغي دين الله
الصفحه ٢٦٦ :
الفصل الرابع
فيما ورد في نزول عيسى ابن مريم ـ عليهما السلام ـ
في آخر الزمان عند دمشق
روى
الصفحه ١٣٤ :
عنهما ـ ، عن
النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : «ستخرج نار في آخر الزمان من حضرموت (٥
/ أ) أو بحر
الصفحه ١٧١ : ، عن عطاء ، عن ابن عمر ، قال : يأتي على الناس
زمان لا يبقى مؤمن إلا لحق بالشام (٣).
وروى أبو مسهر
الصفحه ١٩٨ : : «يكون في آخر الزمان
فتنة تحصّل فيها الناس كما يحصّل الذهب في المعدن ، فلا تسبّوا أهل الشام ولكن
سبوا
الصفحه ٢٦٢ :
وأرباضها فإن في
سكناها الهلاك (١).
وبإسناده عن يونس
بن ميسرة بن حلبس ، (٤٧ / أ) أن رجلا سكن
الصفحه ١٦٩ : الله عليه وسلم ـ قال : «يأتي عليكم زمان لا يبقى مؤمن إلا لحق
بالشام».
خرّجه أبو القاسم
الدمشقي الحافظ
الصفحه ٢٢٥ : إلى مهاجر إبراهيم ...» (٣) وذكر الحديث.
فهذا كله يدلّ على
أن خيار الناس في آخر الزمان مهاجرون إلى
الصفحه ١٧٢ : بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ
الصفحه ١٨٨ :
يستقون بالمغرب ، وهذا قول علي بن المديني وغيره.
وقد وردت الأحاديث
: أن الغرب يهلك في آخر الزمان فلا
الصفحه ١٦٣ : مولاة له أتته ، فقالت : أشتد علي الزمان ، وأنا أريد أن أخرج
إلى العراق. قال : فهلّا إلى الشام أرض المنشر