الصفحه ٢٤٥ : : المراد
مسجد دمشق ومسجد بيت المقدس فهذان المسجدان هما أشرف بقاع أرض الشام ، والله أعلم.
وقد روينا في
الصفحه ٢٧٣ : قال لكعب : أين ترى أن أصلي ـ يعني : في
بيت المقدس ـ؟ فقال : إن أخذت عني صليت خلف الصخرة فكانت القدس
الصفحه ٢٧٦ :
رسول الله أفتنا
في بيت المقدس؟ قال : «أرض
المحشر والمنشر ائتوه فصلّوا فيه ، فإن صلاة فيه كألف صلاة
الصفحه ٨ : :
" أرض المحشر والمنشر" وهي : " صفوة الله في أرضه وفيها صفوته من
خلقه" و" معظم الخير فيها" و" من دخل إليها
الصفحه ٣٨ : الأخير حريز بن عثمان وثقوه
ونقموا عليه بغضه لعلي وقالوا : ناصبي متعصب يدعو لبدعته. وفيه سليمان بن شمير
الصفحه ٩١ :
له قاسيون ، فصلى
فيه ، وصليت معه فسمعته يجتهد في الدعاء ، ثم سارا إلى مسجد أسفل الجبل ، فنزل
يصلي
الصفحه ٩٦ :
فيه ، فإنه بيت
عيسى وأمه ، وهو كان معقلهم من اليهود ، ومن أراد أن ينظر إلى إرم فلينظر نهرا في
حصن
الصفحه ٢١٣ :
فصل
ومن بركتها
الدينية أنها أرض الجهاد ، فأهلها في جهاد ورباط ونفقتهم على أنفسهم كالنفقة في
سبيل
الصفحه ٣٢٩ : صلى فيه أبو عبيدة ، ثم الصحابة بعده في البقعة التي
يقال لها : محراب الصحابة ، ولكن لم يكن الجدار
الصفحه ٣٣٣ :
الأمانة لقد كان
يفضل عند الرجل من الفعلة والصناع الفلس ورأس المسمار فيجيء به حتى يضعه في
الخزانة
الصفحه ٣٤٢ :
قال في مثير
الغرام : قال الوليد : سمعت سعيد بن عبد العزيز يقول : صعدنا في خلافة هشام بن عبد
الملك
الصفحه ٣٤٣ :
السفياني قال : كنت مع كعب الأحبار على جبل دير مران فرأى لمعة سائرة في الجبل
فقال : هاهنا قتل ابن آدم أخاه
الصفحه ١٣١ :
مجدع» (١).
٩ ـ قال ـ رضي
الله عنه ـ : أنبا أبو علي الحسن بن أحمد الحداد في كتابه إليّ من أصبهان
الصفحه ١٧٤ :
الباب الثالث
فيما ورد في حفظ ا
لشام من الفتن
وأنها معقل المسلمين
في ذلك الزمن
قد تقدم في
الصفحه ١٨٠ : عليه وسلم ـ ، قال : «الخير
عشرة أعشار ، تسعة بالشام ، وواحد في سائر البلدان ، والشرّ عشرة أعشار ، واحد