الصفحه ٢٥٦ : ، عن خالد الحذاء ، عن أبي قلابة ، عن أبي أسماء ، عن ثوبان ، عن النبي
ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، قال
الصفحه ٢٦٣ :
وروى عثمان بن أبي
العاتكة ، عن سليمان بن حبيب ، عن أبي هريرة ، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٦٩ : سعيد بن المسيب ، (٥٠ / أ) عن أبي هريرة ، عن النبي
ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «أربع
مدائن في الدنيا من
الصفحه ٣١٨ : ومن اختار فيها ثغرا من الثغور
فهو في جهاد» (٢).
وبسنده إلى معاوية
بن قرة عن أبيه عن النبي ـ صلى الله
الصفحه ٣٢١ : دار القوم وطنهم.
وقال يعقوب :
العقر البناء المرتفع.
وعن سلمة بن نفيل
قال : كنت جالسا عند النبي
الصفحه ٣٢٢ :
بن سليمان بن الأشعب قال : بالشام عشرة آلاف عين رأت النبي ـ صلى الله عليه وسلم
ـ.
وكذا رواه صاحب
الصفحه ٣٢٥ : مسجد دمشق قبر هود النبي عليه السلام.
وعلى ذكر مسجد
دمشق الموعود بذكر وابتداء وضعه ، وذكر بانيه وابتدا
الصفحه ٣٤٩ :
الخولاني عن نهيك بن إبراهيم أو خريم عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال : «لا تزال طائفة يقاتلون
حتى
الصفحه ٣٥٣ : يموت بها النساء من الولادة. ومنها قنسرين.
في مثير الغرام عن
جرير بن عبد الله عن النبي ـ صلى الله عليه
الصفحه ٢٣٥ : ، وأول ما وقع منه حشر
بني النضير إليها.
ويدخل في ذلك خروج
من خرج من الصحابة ومن بعدهم بعد.
وقد روى عن
الصفحه ٧٩ : أبيه ، عن
عطية بن قيس الكلابي قال : قال كعب الأحبار : البنيان في دمشق يبقى بعد خراب الأرض
أربعين عاما
الصفحه ٣٣١ : كاملة لا يدري الوليد أين ذهب ، فلما كان بعد السنة حضر ، فهم به الوليد
، فقال يا أمير المؤمنين : لا
الصفحه ٣٣٤ : الصحائف : فاتحة الكتاب
بكمالها ، ثم النازعات ، ثم عبس ، ثم إذا الشمس كورت ، قالوا : ثم محيت بعد مجي
الصفحه ٥ : وصحبه وسلم ـ ورضي الله عن التابعين له بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد
:
ها أنا ـ الفقير
إلى الله ـ أقدم
الصفحه ٩ :
تعالى ـ في خاتمة تعليقه على جزء الربعي حيث قال ـ رحمه الله ـ :
" وبعد ،
فهذا آخر ما أردنا إيراده من