الصفحه ٢٧٦ :
كتاب" المغازي" : حدثني إبراهيم بن يزيد (٥٣ / ب) هو الخوزي ، عن عطاء
بن أبي رباح ، قال : قالت ميمونة زوج
الصفحه ٣٠٣ :
عملي في الكتاب
١ ـ قمت بنسخ
المخطوط ومقابلته مقابلة دقيقة.
٢ ـ قمت بتخريج
الأحاديث تخريجا
الصفحه ٣١١ : صفوته من الأبرار. وما ذكره علماء السلف في تفسير
كتابه العزيز المختار ، وما ورد من حث النبي ـ صلى الله
الصفحه ٣١٥ : ».
وذكره في مثير
الغرام بأخصر منه ، ثم قال : أخرجه البخاري في صحيحه (٢).
روى صاحب كتاب
الأنس بزيادة لفظ
الصفحه ٣١٨ : فتنة عثمان ـ رضي
الله عنه ـ لأنهم افتتنوا فيه وسلم أهل الشام.
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى أبي
الصفحه ٣١٩ :
الأنبياء : الشام
كنانتي فإذا غضبت على قوم رميتهم منها بسهم (١).
وروى صاحب كتاب
الأنس بسنده إلى
الصفحه ٣٢٠ : للخلال وهو عنده في كتاب كرامات الأولياء رقم
(١ ، ٢) بإسناد فيه العلاء بن زيد المعروف بابن زيدل وقال علي
الصفحه ٣٢٢ :
كتاب الأنس عن الوليد بن مسلم وقال في ترغيب أهل الإسلام لابن عبد السلام : لما
علمت الصحابة ـ رضي الله
الصفحه ٣٢٥ : من قناديل مسجد دمشق أكثر من شهر
، لا يأتيه أحد فيأخذه.
كذا ذكره ابن عبد
السلام في كتاب ترغيب أهل
الصفحه ٣٢٨ : بن الجراح وقيل خالد بن الوليد ـ رضي
الله عنه ـ كتاب أمان وأقر به بأيدي النصارى أربعة عشر كنيسة وأخذوا
الصفحه ٣٣٠ : الكتاب إلى الوليد أراد أن يجيبه عن
ذلك واجتمع الناس عنده لذلك فكان فيهم الفرزدق الشاعر فقال : أنا أجيبه
الصفحه ٣٣١ :
يا أمير المؤمنين
من كتاب الله تعالى ، فقال : وما جوابه قال : قوله تعالى : (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ
الصفحه ٣٣٤ : الصحائف : فاتحة الكتاب
بكمالها ، ثم النازعات ، ثم عبس ، ثم إذا الشمس كورت ، قالوا : ثم محيت بعد مجي
الصفحه ٣٤٢ : الله أن يسقيهم فلم يبرحوا حتى جرت
الأودية (١).
وفي كتاب أبي
الحسن بن شجاع الربعي : نسأل الله سقيا