الصفحه ١٩١ :
وقال : وأومأ بيده
إلى الشام.
وذكره الترمذي في
كتاب" العلل" وقال : سألت البخاري عنه ؛ فقال : هو
الصفحه ١٩٦ : الله المقدم.
وروى مالك بن أبي
عامر ، سمع كعبا يقول : نجد صفة الأرض في كتاب الله على صفة النسر
الصفحه ٢١٥ :
قصورها منه فكان أول مبدأ دخول نوره ـ صلى الله عليه وسلم ـ الشام ، ثم دخلها نور
دينه وكتابه فأشرقت به
الصفحه ٢١٩ : » (٢).
وفي رواية رويناها
في كتاب" فضائل الشام" لابي الحسن الربعي ، أن النبي ـ صلى الله عليه
وسلم ـ ، قال
الصفحه ٢٢٤ : / ب) تسوق الناس إلى الشام (٥).
وقد ذكرنا في أول
الكتاب حديث ابن عمر ، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال
الصفحه ٢٣٨ :
وفي رواية عن سعيد
، قال : هي دمشق ذات قرار ومعين الغوطة (١).
وفي رواية رويناها
في كتاب" فضائل
الصفحه ٢٤٥ :
كتاب" فضائل الشام" لأبي الحسن الربعي بإسناد فيه نظر عن كعب ، أنه قال
لواثلة بن الأسقع وهو يريد الخروج
الصفحه ٢٥١ : .
وروينا في
كتاب" فضائل الشام" للربعي من حديث واثلة بن الأسقع ، مرفوعا : «ستكون دمشق في آخر
الزمان أكثر
الصفحه ٢٥٤ : حمص ، فيومئذ تكون الجفلة ويفزع الناس
إلى دمشق (٢).
وفي كتاب"
الفتن" لنعيم بن حماد بإسناده عن كعب
الصفحه ٢٥٦ : هذا الحديث.
قال عبد الله ابن
الإمام أحمد في كتاب" العلل" : حدثنا أبي ، قال : قيل لابن علية في هذا
الصفحه ٢٥٨ : هدم عبد الله بن على سورها لما فتحها.
وفي كتاب"
العلل" لأبي بكر الخلال بإسناد ضعيف عن الشعبي ، قال
الصفحه ٢٦١ : جبير بن نفير مرسلا (٢).
وروي : " خير
مساكن المسلمين يومئذ" (٣).
قد ذكرنا في أوائل
الكتاب قول أبي
الصفحه ٢٦٣ : (٣).
وروى نعيم بن حماد
في كتابه : حدثنا الوليد ، عن الأوزاعي ، عن يحيى ابن أبي كثير ، عن كعب ، قال :
يا معشر
الصفحه ٢٦٤ :
وخرّج عبد الرزاق
في كتابه بإسناد صحيح عن حذيفة بن اليمان ، قال : إن قيسا لا تزال تبغي دين الله
الصفحه ٢٧٤ :
__________________
(١) أخرجه البخاري (١١٩٧
، ١٨٦٤ ، ١٩٩٥) ومسلم كتاب الحج (٨٢٧ / ٤١٥) من حديث قزعة عن أبي سعيد الخدري ـ رضي