الصفحه ٧٨ :
وفي آخر التاسعة :
توفي الشيخ العالم (١) محمد (٢) بن إسماعيل الحنبلي النجدي ، المعروف (٣) في بلد
الصفحه ٨٣ :
وهذه السنة هي أول
المحل والوقت المشهور الذي هثلت (١) فيه عربان عدوان (٢) وغيرهم ، المسمى : صلهام
الصفحه ٩٠ : حميد هذه للأحساء فقال : [الوافر]
رأيت البدو آل
حميد لما
اتوا (٣) أحدثوا في الخط
الصفحه ١٤٠ :
وفيها : مات منصور
بن جاسر والمنشرح وغيرهما من رؤساء الفضول (١).
[سابقة : وفي سنة اثنتين وعشرين
الصفحه ٨ :
خلال القرنين
الحادي والثاني عشر الهجريين ، أما المبحث الثالث ، الذي اعتمدت عليه كل الاعتماد
في هذه
الصفحه ٣٦ :
وأما مقرن بن محمد
فخلف عبد الله (١) الذي جعله عبد العزيز أميرا في الرياض لما فتحه الله عليه.
وأما
الصفحه ٤٠ : شروان ، وأسر شروان ، وأتوا به إسماعيل ، فأمر أن
يوضع في قدر كبير ويطبخونه ويأكلونه ، ففعلوا ذلك.
فحصل
الصفحه ٤٦ :
سابقة : قال العصامي في «تاريخه» : وفي سنة تسع وثمانين وتسعمائة
: سار الشريف حسن بن أبي نمي إلى
الصفحه ٨١ : أهل بلده رجال كثير ، وفيهم الشيخ سليمان بن علي القاضي وغيره من
الأعيان.
(١) في النسخة
المخرومة ص ٢٤
الصفحه ٩٧ :
سلمى (١) المعروف في جبل شمر (٢).
وفيها : أخذ براك
بن غرير آل عساف عند الزلال المعروف عند الدرعية
الصفحه ٩٨ :
أحمد الحارث (١).
وفيها : أخذ ابن
فطاي غنم أهل الحصون (٢).
سابقة : وفي سنة إحدى وتسعين وألف
الصفحه ١٢٦ :
جلاجل ، وربط فيها
ماضي بن جاسر أمير الروضة ، ثم نزل الغاط (١).
وفيها : جلا آل
خرفان ، وآل راجح
الصفحه ١٤٢ :
وأخذ عنه عدة ،
منهم : الشيخ العالم سيف بن عزاز (١).
وفيها : توفي
الشيخ الفقيه أحمد بن محمد
الصفحه ١٠ : ، رحمهالله ، في تحقيقه هذا التاريخ ، من إخراج تلك السوابق من ثنايا
الأحداث ، وجعلها في آخر الكتاب ، فأنا أرى
الصفحه ١٣ :
١٠١١ ه ، وتبعه
في ذلك «ابن يوسف» ، أما «ابن عضيب» ، فيجعل بداية تاريخه سنة ١٠٥٩ ه. ويعدّ «ابن