الصفحه ٦٧ :
وفيها ـ أو في
التي بعدها (١) ـ : وقع حرب في قارة سدير المعروفة ، قتل فيه محمد بن أمير
القارة عثمان
الصفحه ٧١ :
وفيها : حج الشيخ (١) سليمان بن علي بن مشرف (٢).
سابقة : وفي سنة إحدى وخمسين وألف لثمان بقين من
الصفحه ١٥٣ :
ثم أنزل الله فيها
الغيث (١) ، وكثرت السيول والخصب والنبات في كل مكان ، ولم تزل الشدة والجوع والموت
الصفحه ٥٨ : مكة في آخر (١) شعبان ، ثم إن الشريف أمر المهندسين والفعلة بتنظيف باطن
الكعبة (٢) مما وقع فيها من
الصفحه ٧٩ :
وفي سنة خمس وستين
وألف : قتل مرخان بن ربيعة ، قتله وطبان واستولى على غصيبة المعروفة في الدرعية
الصفحه ٨٠ : الزروع والأشجار ، وحصل بسببه غلاء بمكة
وغيرها. وأرخه بعضهم بقوله : غلا وبلا (٣).
وفيها : تولى عبد
الله
الصفحه ١٣٨ :
فوزان بن (١) ، ثم غدر ناصر بن حمد في فوزان فقتله ، فتولى في التويم
محمد بن فوزان ، فتمالأ عليه
الصفحه ٦٩ :
سابقة : وفي سنة ست ـ وقيل : سنة سبع ـ وأربعين وألف : وقع غلاء
ومحل في البلدان ، وكان وقت شديد سمي
الصفحه ٧٥ :
وفيها : مقتل (١) آل أبو هلال المعروفين في سدير ، قتل منهم محمد بن جمعة
وغيره (٢) ، وسميت تلك
الصفحه ٩٦ : بجرادان.
وجلا فيها (٤) مانع بن عثمان رئيس (٥) آل حديثة وذووه (٦) أهل القارة المعروفة في سدير ، وقصد
الصفحه ١٣٤ :
وفيها : اشتد
المحل والغلاء ، وهلك أكثر هتيم وبعض أهل الحجاز.
وفيها : ولد الشيخ
محمد بن عبد
الصفحه ١٤٧ :
__________________
صيته في الآفاق
وانعقد على فضله الوفاق وانتهت إليه رياسة [رئاسة] العلم بالبلد
الصفحه ١٦٥ :
وفيها : دخل
الوباء البلدان وأكل جميع نبات الأرض ، وأغاروا عتيبة على الحاج وأخذوه ، وقتل
منهم رئيس
الصفحه ٢٠ :
وصف النسخ المعتمدة في التحقيق
اعتمدنا في تحقيق
السوابق على ثلاث نسخ خطية ، واستبعدنا نسخة رابعة
الصفحه ٦٨ : (٤).
ثم إنه حدث في
ملهم وباء وقحط ، فجلى (٥) عنه أكثر أهله ، فنزلوا في العيينة.
وأما علي بن
سليمان