الصفحه ٢٠٠ : .
محمد بن زامل بن
ادريس بن حسين بن مدلج ، ٩٢.
محمد بن سعود بن
محمد بن مقرن بن مرخان بن إبراهيم بن ربيعة
الصفحه ٢٠٢ :
بن حسين) بن مفيز بن زامل ، ١٦١ ، ه ١٦١.
مقبرة الحبر عبد
الله بن عباس ، ٨٣.
مقرن (بلد) ، ٥٤
، ٧٥
الصفحه ٨٥ : بن راشد بن بريد بن محمد بن بريد
بن مشرف في بلد العيينة (٣).
كان (٤) فقيه زمانه ، متبحرا في علوم
الصفحه ١٢٢ :
قال ابن يوسف في «تاريخه»
: فأفتى الشيخ الفقيه أحمد بن محمد القصير (١) بالفطر في رمضان ويحصدون
الصفحه ٣٩ :
قوله (١) ملخصا ؛ قال : كان له ظهور عجيب ، واستيلاء على ملوك العجم
(٢) من الأعاجيب ، فتك (٣) في
الصفحه ١٠٦ :
وفيها : قتل محمد
بن عبد الرحمن أمير ضرما ، قتله جيرانه (١).
وفيها كثّر الله (٢) الكمأة ، وسموها
الصفحه ٩٥ :
سابقة : وفي سنة ست وثمانين وألف : كثر الله الغيث في الأرض ،
وصار ربيعا (١) سمي : ربيع الصحن ، وهو
الصفحه ١١٠ :
سليمان على
المجمعة ثم آل دهيش بعده ثم علي بن سليمان بعدهم ثم علي بن محمد (١) في حوطة سدير.
وفيها
الصفحه ١٦٦ :
سابقة : وفي سنة أربع وخمسين ومائة وألف ـ قرادان (١) المشهور ـ.
وفيها : أخذ ابن
مصيخ (٢) الحدرة
الصفحه ١٦٨ :
نجد واكتالوا من
البصرة. وتوفي قاضي ثادق محمد بن ربيعة (١).
وإلى هنا انتهت
السوابق في الكتاب
الصفحه ١٠٩ :
وفيها : غزا آل
عساف فاطّلبهم رفاقتهم آل نبهان ، وقتلوا منهم عددا كثيرا في حائر سدير (١).
وفيها
الصفحه ١١٦ :
سابقة : وفي سنة إحدى ومائة وألف : وقع الطاعون العظيم والموت
الذريع في البصرة ونواحيها (١) ، قال
الصفحه ١٢٨ :
وفيها : ربط سعد
بن زيد والي مكة من كبار عنزة مائة شيخ ، وهو في مكة.
وفيها : سطوة ابن
عبد الله في
الصفحه ٢٢ :
تقع هذه النسخة في
١٠١ ورقة ، كتبت بمداد أسود ، وبخط يقال عنه ما قيل عن خط النسختين السابقتين ،
إلا
الصفحه ٥٢ : ، وقتلوا بكرا وأهله وأهل السّنّة أجمع ، وفعلوا أفعالا
عظيمة ، وجعل الباشا (١) في بغداد أميرا خانا نائبا له