الصفحه ١٦ :
بالسنين ، ومعرفة الوقائع فيها ، استخرت الله سبحانه في وضع هذا المجموع» (١). ثم اعتمد على مصادر شفوية عاصر
الصفحه ٥٠ :
سابقة : قال مرعي بن يوسف في «تاريخه» (١) : وفي آخر سنة (٢) سبع وعشرين وألف ، طلع في السماء قبيل
الصفحه ٥٧ :
الفاتح شخصا من
خدام الكعبة لذلك ، لكونه في أشدّ (١) مرض يمنعه من الحركة التامة ، فدخل ذلك الخادم
الصفحه ٨٢ : المعروفة في سدير في حرب بينهم (٣).
وفيها : مات
الشريف زيد بن محسن (٤) ، وتولى (٥) سعد (٦) بعد منازعات
الصفحه ٨٤ : بن أحمد وزيره قرا مصطفى ،
فأخذها له (٣).
وفيها (٤) : قتل (٥) جلاجل بن إبراهيم شيخ (٦) آل ابن خميس
الصفحه ٩٩ :
البيت الشريف ،
والماء ملأ (١) الطريق ، والماء يكور في المسجد (٢) ، وأقطار من الجمال (٣) في السيل
الصفحه ١٠٧ : على بلد العمارية وأخذها
عنوة (٣) ، وتقاتلوا (٤) آل كثير بينهم ، وقتل شهيل بن غنام.
وفيها : توفي
الصفحه ١١٢ :
وفيها : توفي أخوه
الشيخ (١) عبد الرحمن بن محمد بن ذهلان ، والشيخ الفقيه محمد بن عبد الله أبا سلطان
الصفحه ١٥١ :
وفي سنة ست
وثلاثين ومائة وألف : عم المحل والقحط والغلاء (١) من الشام إلى اليمن في البادي والحاضر
الصفحه ١٦٧ :
وفيها : أخذ
الشخته (١) والدريبي رئيس بريدة وآل جناح والظفير بلد عنيزة ، ثم سطوا
أهل الشماسية على
الصفحه ١٧ : ، ولا نكاد نظفر بمؤرخ اهتم بما قبل ذلك التاريخ ، إلا أننا وجدنا تاريخا ،
يعدّ نادرا في تجاوزه ذلك
الصفحه ٤٧ :
نائبا من جهة
الروم (١) ، وانقرضت منه (٢) دولة آل أجود الجبري العامري وذويه (٣).
و (٤) في سنة
الصفحه ٩٤ : : الوقت المشهور الذي غلت فيه
الأسعار ، المعروف (٣) جرمان ، غلت الأسعار ، وانحدرت فيه البوادي من الفضول
الصفحه ١٠٣ :
وفيها : قتلت سطوة
الدلم ، وذلك أن رئيسها زامل سطا عليه عشيرته ، وقتل منهم قتلى كثيرة (١) ، منهم
الصفحه ١٣٣ :
وفي ولاية سعيد
المذكور حصل في مكة اضطراب وغلاء وخوف وخراب ، إلى أن دبر سليمان ـ باشا جدة ـ في
عزله