الصفحه ١٦٨ :
نجد واكتالوا من
البصرة. وتوفي قاضي ثادق محمد بن ربيعة (١).
وإلى هنا انتهت
السوابق في الكتاب
الصفحه ٧ : الإصلاحية. ومع ما يوحي به العنوان من انفراد
الكتاب بتاريخ إقليم واحد ، إلا أن الناظر في أحداث هذا التاريخ
الصفحه ١٢ : التواريخ الإسلامية والعربية المتعددة ؛
لأننا نلاحظ أن كل من عمد إلى كتابة التاريخ على السنوات ، كان لا يبدأ
الصفحه ١٦ : تكون أصلا لكتاب
ابن بشر». وهذا الكتاب مطبوع تحت عنوان : تاريخ حمد بن محمد بن لعبون الوائلي
النجدي ، نشر
الصفحه ١٧ : ، هو تاريخ العصامي نفسه ، ولما كان لا ينقل عنه
مباشرة فإنه لم يعرفه.
لماذا تحقيق
الكتاب من جديد؟
إن
الصفحه ١٨ : لو أن
الجهد المبذول في إعادة التحقيق ينصرف إلى عمل آخر. وجواب ذلك ، أن كتاب «ابن بشر»
من المصادر
الصفحه ١٩ :
أن يظل مشحونا
بالأخطاء ، وقد رأيت أن الوفاء لعلمائنا يحتم علينا إخراج الكتاب بالصورة التي أمل
الصفحه ٢٢ : ، وكثرة
التقديم والتأخير. إذ يبدو أن المؤلف بعدما أتم الجزء الثاني ، نظر في كتابه مرة
أخرى ، فأعاد ، وقدّم
الصفحه ٢٤ : ، ولو أننا أثبتنا ذلك كله لتضخمت
حواشي الكتاب بلا فائدة ترجى. وحرصنا قدر المستطاع ، كما أسلفنا ، وفي ضو
الصفحه ٣٦ : في كتاب : نيل المنى بذيل بلوع القرى
لتكملة إتحاف الورى ، ج ١ ص ٤٢١ ـ ٤٢٢ ، نصا يقطع الخلاف فيمن تولى
الصفحه ٤٣ : فلينظر هناك ، أما ابن بشر فقد جمع الكتابين في عنوان
واحد كما هو ظاهر هنا. ولعل المعتمد في ذلك لكل من سبق
الصفحه ٥٠ : تاريخ ، كما قال به الشبل في
هامش رقم ٢ من ص ٦٦ ، من كتاب الأخبار النجدية للفاخري.
(٢) كلمة : سنة
الصفحه ٥٢ : ، وهو كتاب الغاية ، أنها كانت
في ضحوة يوم الأربعاء لخمس بقيت من ذي القعدة سنة ١٠٣٢ ه. ـ ـ ويلاحظ هنا
الصفحه ٥٤ : وآل ماضي والعواجية.
(٣) وفي كتاب الفاخري
الأخبار النجدية أن اسم الشريف هو محسن بن حسين ، ص ٦٦. وهذا
الصفحه ٥٧ : :
أشر ، وهو خطأ نبه إليه المحقق في الهامش مع أنه خطأ طباعي وليس في المخطوطة التي
طبع عليها الكتاب