الصفحه ٨ : السوابق ، فكان عنوانه : كتابة التاريخ في نجد خلال القرن الثاني عشر
الهجري.
أما المقدمة
النفيسة ، التي
الصفحه ١٣ : مع منهج الكتاب ، أو أنها لا تخدم ما يهدف إليه من
كتابة هذه السوابق. وكان منهج ابن بشر يقضي بأن يجعل
الصفحه ٢٠ : محفوظة هناك تحت رقم (٧٧١٨OR). وتقع في ٢٥٨ ورقة كتبت في غالبها بمداد أسود ، إلا
كتابة العنوان تناوبت
الصفحه ٢٥ : ، غلب عليها التصحيف في الكتاب ، ويرجع ذلك فيما يبدو إلى النقل المباشر من
مصادر أخطأت ، وظهر أن ابن بشر
الصفحه ٣٧ : خطأ تسمية عضيب بقضيب.
وبهذا لا يلتفت إلى ترجيح الدكتور عبد
الله الشبل في تعليقه على كتاب : تاريخ
الصفحه ٣٨ : (٥).
سابقة : ذكر صاحب كتاب «الإعلام» (٦)
عجيبة ، وهو (٧) ظهور شاه إسماعيل شاة (٨) بن حيدر بن جنيد الصوفي
الصفحه ٤٤ : تذكر في المصادر التي ترجمت له ، كما ذكرت
على غلاف كتاب : التوضيح في الجمع بين المقنع والتنقيح ، وهي
الصفحه ١٠١ : ، ج ٢ ص ٣٣٦ ، بدل إنه : إن دهاما.
(٦) جاء في النسخة (أ)
ما يلي : وسبقت هذه القصة بأبسط من هذا في أول الكتاب
الصفحه ١٠٧ : «كتاب شرح العمدة» (٧) للشيخ منصور البهوتي ، و «حاشية المنتهى» ، وغير ذلك
الصفحه ١٦٨ :
نجد واكتالوا من
البصرة. وتوفي قاضي ثادق محمد بن ربيعة (١).
وإلى هنا انتهت
السوابق في الكتاب
الصفحه ٧ : الإصلاحية. ومع ما يوحي به العنوان من انفراد
الكتاب بتاريخ إقليم واحد ، إلا أن الناظر في أحداث هذا التاريخ
الصفحه ١٢ : التواريخ الإسلامية والعربية المتعددة ؛
لأننا نلاحظ أن كل من عمد إلى كتابة التاريخ على السنوات ، كان لا يبدأ
الصفحه ١٦ : تكون أصلا لكتاب
ابن بشر». وهذا الكتاب مطبوع تحت عنوان : تاريخ حمد بن محمد بن لعبون الوائلي
النجدي ، نشر
الصفحه ١٧ : ، هو تاريخ العصامي نفسه ، ولما كان لا ينقل عنه
مباشرة فإنه لم يعرفه.
لماذا تحقيق
الكتاب من جديد؟
إن
الصفحه ١٨ : لو أن
الجهد المبذول في إعادة التحقيق ينصرف إلى عمل آخر. وجواب ذلك ، أن كتاب «ابن بشر»
من المصادر