الصفحه ٣٥ : مقرن بن مرخان تارة أخرى. والصحيح هو ما قال به ابن
بشر نفسه في مقدمة الجزء الثاني عند حديثه عن نسب مقرن
الصفحه ٨٤ : القعدة من
السنة نفسها. وفي المرة الثالثة كان تعيينه في ١٤ شوال من سنة ١٠٧٧ ه وعهد إليه
بالبصرة مع بغداد
الصفحه ٩٢ : .
(٢) هو : إبراهيم بن
سليمان بن حماد بن عامر الدوسري ، مات مقتولا عام ١٠٨٤ ه كما ذكر ابن بشر نفسه
الصفحه ١٠٤ : . والصحيح ما أثبتناه. أما ابن ربيعة فأشار أن
الذي حج هو عبد الله نفسه ، ص ٦٨.
(٥) نقلا عن ابن
ربيعة ، ص ٦٨
الصفحه ١٠٩ : ، ص ٦٣.
(٧) عند المنقور ، ص
٦٣ : أحمد بن علي ؛ وفي نسخة أخرى من التاريخ نفسه : حمد. وكذلك عند الفاخري
الصفحه ١٣٢ : سنة ١١٢٣ ه وليس أربع وعشرين لأن
الشك هذا من ابن بشر نفسه.
(٤) جاء في النسخة
المخرومة ص ٥٦ : وهذه
الصفحه ١٣٣ : أشهر. والثانية : في العام السابق
نفسه في شوال واستمر بها إلى ذي الحجة. والثالثة : سنة ١١١٧ ه ، واستمر
الصفحه ١٤٣ : على ترجمة له ، إلا أن ابن بشر نفسه ذكر في هذا الكتاب عند حديثه عن
حوادث سنة ١١٦٣ ه مشاركة سليمان بن
الصفحه ١٥٥ : الله على مقرن بن محمد وحملا عليه ، فألقى نفسه
مع فرجة ، واختفى في بيت الخلاء ، فأدركوه وقتلوه ، وردوا
الصفحه ١٦٦ : قد خلعه نادر شاه وعين مكانه ابنه عباس الثالث خليفة له. وكان عباس هذا
طفلا ، وأقام نادر شاه نفسه وصيا
الصفحه ١٦٨ : في شهر صفر ، ص ١٠٥.
ولعل من الملاحظ أيضا أن ابن بشر نفسه في أحداث سنة ١١٥٨ ه أشار إلى وفاة محمد
هذا