الصفحه ١٦ :
بالسنين ، ومعرفة الوقائع فيها ، استخرت الله سبحانه في وضع هذا المجموع» (١). ثم اعتمد على مصادر شفوية عاصر
الصفحه ١٣٠ : أحمد بن أبي حسين
(٥) المشهور في بلد أشيقر ، كان له معرفة في فنون العلم ، رأيت كتبا كثيرة في
فنون من
الصفحه ٢٤ : ء المصادر
المتاحة ، على إرجاع كل نص إلى مصدره ، لكي يتسنى للقارئ معرفة المصادر التي كان
ابن بشر ينقل عنها
الصفحه ٤٣ : المستقنع مختصر المقنع» و «الحاشية
على التنقيح» (٥) ، وغير ذلك. وكانت له اليد الطولى في معرفة المذهب وتنقيحه
الصفحه ٤٤ : الطولى في معرفة المذهب وتنقيحه
وتهذيب مسائله وترجيحه أخذه عن عدة مشايخ أعلام منهم العلامة الزاهد أحمد بن
الصفحه ٥٣ :
العالم مرعي بن
يوسف الحنبلي ، وكانت له اليد الطولى في معرفة الفقه وغيره ، صنف «الغاية» ـ الكتاب
الصفحه ١١١ : آل سحوب من زعب لا (٣) من بني خالد ، وكان له في الفقه معرفة ودراية ، أخذه عن
عدة مشايخ ، أجلهم : الشيخ
الصفحه ١٣٩ : بطين العائذي (٥) ، وكان له معرفة في الفقه ، وألف فيه مجموعا (٦). وكان موته من وباء وقع في سدير تلك
الصفحه ٤٠ : البحر المذكور ، فرمى نفسه خلف المنديل من عسكره فوق ألف نفس ،
كلهم تحطموا وتكسروا وغرقوا ، وكانوا يعتقدون
الصفحه ٩٨ : ، وأغرق نحو مائة (٤) نفس ، وهدم نحو ألف بيت ، وعلا على مقام إبراهيم ، وعلى
قفل باب الكعبة.
قال العصامي
الصفحه ٦ : على تأسيس المملكة العربية السعودية ، سنة ١٤١٩ ه
، وكان قد نشر قبل ذلك بتحقيق عبد الله الشبل نفسه
الصفحه ٨ : مقدمة عبد العزيز بن عبد الله الخويطر
لتحقيقه «تاريخ المنقور».
يجد الباحث نفسه ،
بعد كل هذا ، في غنىّ
الصفحه ١٠ : أن تكون السوابق في مقدمة الكتاب ، لتقدّم وقوعها ، وسبقها أحداث
الكتاب نفسه ، ناهيك عن أن هذا هو
الصفحه ١٧ : ، هو تاريخ العصامي نفسه ، ولما كان لا ينقل عنه
مباشرة فإنه لم يعرفه.
لماذا تحقيق
الكتاب من جديد؟
إن
الصفحه ٢٢ : نفسها ، مثل إبدال كلمة أخبرني إلى أخبرنا ، وهي كلمات نبهنا عليها
في الهامش.