الصفحه ٦٦ : نامي بن عبد المطلب (٢) من جهة الترك. ثم إنها انهزمت دولته ، فتولى (٣) زيد المذكور ، وكانت ولاية نامي
الصفحه ١٢٩ : من إعداد محمد الحمدان ، ص ٩٤ ، وهذا نصهما :
ثم قال احملوا يا عياله عليه
واحد
الصفحه ٢٠ :
العنوان ترجمة للمؤلف بلغت ستة عشر سطرا ، كتب في آخرها اسم كاتبها وهو عبد العزيز
بن عيبان أحد الذين تملكوا
الصفحه ٣٣ : والنعمية ، الذين من ذريتهم آل دغيثر اليوم (١) ، وكان مسكن حسن ملهم ، فانتقل منه إليها واستوطنها وعمرها
الصفحه ٦١ : المذكور ، رفع سؤال إلى علماء مكة الذين عليهم الاعتماد ، ومضمونه : هل
يجوز هدم الجدار اليماني إذا شهد
الصفحه ٧٥ : (٤) السطوة الذين قتلوه.
وفيها : ظهر محمد
الحارث (٥) الشريف إلى (٦) نجد ، وركب إليه الشيخ محمد بن إسماعيل
الصفحه ٩٣ : ذوي حسين أهل وادي فاطمة الذين منهم شرف
بن عبد المحسن البركاتي صاحب الرحلة اليمانية.
(٤) كلمة عربان
الصفحه ١٥٨ : ولم يتم له أمرها ، وكان كبير الأشراف
في مكة بزمنه. وأما عقبه فهم الأشراف آل عون من العبادلة الذين كان
الصفحه ١٦١ : عمه مفيز بن حسن (٣) بن مفيز بن زامل ، فجرى على البلد ما جرى ، وهربت المربوعة
الذين تقدم ذكرهم
الصفحه ٩٢ : ـ بتشديد الياء ـ أهل بلد
الحصون المعروف في ناحية سدير بعد ما أخرجوهم منه آل حديثة فملكوه وأخرجوا منه
مانع
الصفحه ١٠٣ : ، فلما رجع قال المولود لوالده (٥) : العوافي يا أباه قضيت حاجتك. وتكلم بأشياء كثيرة من
ساعته ، وهذه (٦) من
الصفحه ١٢٧ : الروضة ، وقتلوا منهم رجالا ودمروا منزلتهم ، وساعدهم
على ذلك رئيس الروضة ماضي بن جاسر ، وصار واليا فيها
الصفحه ٨٥ : محمد بن عبد الوهاب المذكور. كان سليمان رحمهالله
تعالى فقيه زمانه ، متبحرا في علوم المذهب ، انتهت إليه
الصفحه ٩ : ، التي زعم ناشرها أنه اعتمد على نسخة المتحف البريطاني (١) ، وقد أشار إلى ذلك في قوله : «فأردت أن أدخل
الصفحه ٣٧ : بالفساد والقتل ، وتبعه غواة لا
__________________
زامل (٩١٦ ـ ٩٢٢ ه؟)
ثم مقرن (٩٢٢ ـ ٩٢٧ ه؟) وهو ابن