الصفحه ١٦٩ : الأشياء لا تعرف إلا بأضدادها. والله تعالى هو موفقها
لصلاحها ، والقاضي عليها بفسادها.
اللهم يا عظيم يا
الصفحه ١٤٩ : فنون العلم ، من الحديث والتفسير والفقه والعربية والمعاني والبيان
واللغة ، وبقية العلوم ، وذكر من أخذ
الصفحه ٥١ :
فالله تعالى يصلح
أحوال المسلمين ، ويجعل عاقبتهم إلى خير ، آمين يا ربّ العالمين (١).
سابقة : قال
الصفحه ١٢٨ : منهم ، وأقبل
عثمان من الأحساء وتولى فيه ، وأولاد عثمان المذكور : مانع ، وسعود ، وهم الذين
قبضوا على
الصفحه ٤٩ :
وفيها : غرس
الحصون ؛ القرية المعروفة في سدير ، والذين (١) غرسوه آل تميّم ، بتشديد المثناة التحتية
الصفحه ١٤٧ : ثلاثة عشر وماية وألف. وأما علم
التفسير فهو كشاف قناع ما في كتاب الله عزوجل من آيات محكمات وأخر متشابهات
الصفحه ١٢٣ : تلقب به ربما أخذا من الكلمة العامية : قبس بالإمارة
أي ظفر بها. وهي لهجة عامية قد تكون ألصقت به وبأخيه
الصفحه ١٤٤ : منقول بتمامه من ابن لعبون.
(٦) المقصود
بالزعاعيب : الذين يرفعون الماء من الآبار ، وهي لفظ يعتقد أنه
الصفحه ٣٥ : الإسلام وبعقبهما ، وهما : عبد
العزيز وعبد الله ؛ لا زالت الولاية في صالح عقبهما باقية إلى انتهاء الزمان
الصفحه ٩١ :
زوالهم (١) سنة ثمان ومائتين وألف إن شاء الله تعالى بقوله وغار (٢).
سابقة : وفي سنة إحدى وثمانين
الصفحه ٨٩ : ، وأخذوا عربانه (٤) الذين معه ، وطردوهم عن ولاية الأحساء من جهة الروم (٥) ، وهذه أول ولاية آل حميد في
الصفحه ١٦ :
وقال عنها : «ثم
وجدت أيضا ترسيمات السنين لغيره ـ أي غير ابن سلوم ـ أحسن من رسمه ، فلما ظفرت
الصفحه ٤٢ : (٤) ومشاجرة ، وصنف ابن عطوة مصنفا ردا عليه في فتياه بأن
التمر المعجون ، إذا عجن لا يخرجه عن علة الكيل ، وكذلك
الصفحه ٦٠ : مات سنة ١٠٤١ ه. وهو جد الأشراف
العبادلة الذين من أشهر فروعهم : آل عون وآل حازم وآل حامد وآل سلطان
الصفحه ١٤٨ : ، عاش رحمهالله تعالى وهو مواظب ولم تعلم له صبوة ولا له إليها ميل ، ومات
رحمهالله تعالى وهو مواظب على