الصفحه ٤٧ : (٦) فى العجم وأكثرهم عددا منهم أبو سعيد الحسن بن عبد الله
ونصر بن منصور بن المرزبان وعبد الرحمن ابن
الصفحه ١٧٤ :
فى ضعف [١١٧ ب]
فنزل على باب المدينة وكان درهم بن نصر يظهر أنّه من المطّوّعة وأنّه قصد قتال
الشراة
الصفحه ٢٤ : ، وأمّا زمّ الديوان المعروف بالحسين (٦) بن صالح وهو من كورة سابور فإنّ حدّا منه يلى اردشير خرّه (٧) وثلثة
الصفحه ٢٥ : وتهضّمهم
، ويزعم ابن دريد أنّهم من العرب وأنّ (٩) أكثرهم من ولد كرد بن مرد بن عمرو بن عامر فى حماسته وأبو
الصفحه ٢٦ : ابن (٨) عمارة تنسب الى الجلندى بن كنعان ولا يقدر أحد أن يرتقى
اليها بنفسه إلّا أن يرقى به فى شىء [من
الصفحه ١٦٣ :
الى بن (١) مرحلة خفيفة وبن (٢) قرية عامرة وفيها نحو خمس مائة رجل ولهم ماء جار وزروع
وماشية وخصب
الصفحه ٣٣ : أعلى هذا الطربال كالفوّارة ثمّ ينزل فى
مجرى آخر قد بنى من جصّ وحجارة وقد نقضه الناس واستعملوا أكثره
الصفحه ٥٧ : المؤمنين علىّ بن أبى طالب وعمر بن الخطّاب رضى الله عنهما وغيرهما من الولاة
المسمّين باسم الخلافة فيقاسمون
الصفحه ١٠٦ : انصرف أبى رحمهالله من هذا الموقف غير سوق بألف ألف شاة فأعدتها عليه فقال نعم
وشعيب بن مهران بمثلها ووقفت
الصفحه ١٦٩ : وباب فارس قصران ليعقوب بن الليث ولعمرو بن الليث ودار
الإمارة فى دار يعقوب بن الليث ، وداخل المدينة بين
الصفحه ١٧٣ : ء وكان علىّ بن الليث أصغرهم سنّا ، وكان
السبب فى خروجهم وارتفاع أمرهم أنّ خالا كان لهم يسمّى كثير بن رقاد
الصفحه ١٨٨ :
جمع الى نيسابور
طوس فمن مدنها الرايكان (١) وطبران (٢) ونوقان [وتروغوذ](٣) وقبر علىّ بن موسى الرضى
الصفحه ٢٢١ :
، وجميع ما وراء النهر ثغور تغزوها الترك ويبلغهم النفير والإنذار بالغدوّ والعشىّ
ومستفاض عمّن كان مع نصر بن
الصفحه ٢٧٢ : محتاج وفيها ولد أبى علىّ أحمد بن محمّد بن المظفّر بن محتاج صاحب جيش نوح بن
نصر
الصفحه ٥١ : الجموضة وكنت رأيت ذلك فى حكاية أنّ مرداس بن عمر (٢) حدّث بها الحسن بن رجاء فرأى فى وجهه إنكارا لقوله فأحضر