الصفحه ١٩ :
المازنجان
والمازنجان قبيل من الأكراد فى حدود اصبهان ناقلة من هذا الزمّ وزمّ أحمد بن الحسن
الصفحه ٢٩ : بالخوبذان (١٣) فيسقى نواحيها وانبوران (١٤) ثمّ ينصبّ الى الجلاذجان (١٥) متفرّقا يتساقط فى البحر ، ونهر رس
الصفحه ٩٩ : كالزابى (٢) الأصغر الخارج الى دجلة وكجيحان (٣) والبردان (٤) فى أرض الثغر ونهر الرسّ وهما متقاربان فى غزر
الصفحه ٢٤٨ : وكانت دار الإمارة بما وراء النهر الى أيّام إسماعيل بن
أحمد رحمهالله ، وليس لسور الربض أبواب تغلق من خشب
الصفحه ٨٧ : فى هذه الساحة الران ،
وحدّ ناحية الران
من أسفلها نهر الرس وعليه مدينة ورثان ، وتقع عن يمين ورثان
الصفحه ٩٢ : الرسّ منه بورثان (٤) وغيرها ما يحمل منه الى اردبيل والرىّ والعراق لطيبه
ولذّته ويستهدى (٥) من أهلها
الصفحه ١٤٠ : مدينة الباب وعن يسارها الى
الأسفل برذعه ، ثمّ يصبّ فى البحر عن يمين ذلك نهران هما نهر الكر ونهر الرس
الصفحه ٩١ : آخر وحوله خندق وفيه عين ماء فى وسط المسجد يلتجئون
اليه حين يفجأهم عسكر الكرج وبينها وبين الرس نحو
الصفحه ١٠١ : بها بلاد
الهند على الظهر وهذه الفوّة فى جميع بلد الران من حدّ باب الأبواب الى تفليس وقرب
(٦) نهر الرسّ
الصفحه ١٩٦ : ) ـ (ورسان)
، (٢١) (لمدينة جلار) ـ (لمدينة حلان) وفى حط (لجار) ، (٢٢) (واشبورقان) ـ (واستورقان)
ولعلّ الصحيح
الصفحه ٢٢٦ : منصور [بن نوح](١) بن نصر بن أحمد بن أبى إبراهيم إسماعيل الملك العظيم
الخطير المحمود السيرة الكثير
الصفحه ٤٦ :
ومن كان خاصّة من
أهل جرومهم رأى تفضيل أبى علىّ بن عبد الوهّاب الجبّائىّ على الجميع واليه ينحون
وبه
الصفحه ١٣١ : الحسن بن زيد بن محمّد بن إسماعيل بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علىّ (١) بن أبى طالب عليهم السلم فتوسّطهم
الصفحه ١٠٨ : وثلثمائة وقد تولّى مواقفاتها أبو القسم علىّ بن جعفر
صاحب زمام أبى القسم يوسف بن أبى الساج للمرزبان بن محمّد
الصفحه ٢٧ :
فلمّا كان الإسلام
تحصّن فيها زياد بن أبيه أيّام علىّ عليه السلم فنست الى زياد ثمّ تحصّن بها آخر