الصفحه ٧٠ : الآخرين وهنا تظهر الرحلة على أنها حوار وتقمص وجدانى
فى أن واحد وهذه الخصائص كلها كانت كفيلة بكتابة الرحلة
الصفحه ٩٣ : الشاعر وأحسبه ابن الرومى :
ـ
لم يكن ما كان
شيئا يعتمد
بل أمورا وافقت
يوم الأحد
الصفحه ١٨٢ :
الإقليمية والتعصب والنظر إلى الأمور بعين واحدة.
ثالثهما
: كان يجمع هذه
الأعلام أن معظمها شارك فى السياسة
الصفحه ١٨٩ :
نحو مائة كتاب كما
ترجم كثيرا من المؤلفات الشرقية والغربية ، وهو أحد مفكرى العرب وساساتهم فى هذا
الصفحه ٢٠٤ : الأدبية.
ج ٣ ، ق ١ ، ص
٢٣٥.
(٢٨)
الحراكى (بك)
أحد وجهاء سوريا بالمعرة.
(٢٩)
حمدى يابيل
مراسل
الصفحه ٢٢٥ : جيرانهم المشتركين معهم فى المصير ولهذا
لم يكن غريبا أن يلقى المازنى أحد الشبان العرب سنة ١٩٣٠ فى صحرا
الصفحه ٢٢٦ : يعرفون أعلامنا واحد واحدا وما من كتاب ينشر فى مصر إلا وهو يلتهم
التهاما فى البلاد العربية أفليس للبلاد
الصفحه ٢٣١ : الرحلة ذما أو هجوما على أحد ، اللهم إلا على الأمن العام فى فلسطين تحت
الانتداب.
هوامش الفصل الثانى
الصفحه ١٠٥ : أدبيا وكان الذى خطط له ذلك واقترحه أمين سر
المجمع خليل بك مردم الشاعر المشهور ، وكان فخامة الرئيس السيد
الصفحه ٨١ : الصحافة المصرية على ما لحقها من
هوان وأقاطع المهرجان وأذهب أتنزه على هواى وكفى الله المؤمنين شر القتال ولا
الصفحه ٨٢ : وكنت قد شبعت من القراءة والمراجعة وأشبعت المعرى وأوسعته ذما ونقمة أليس هو
الذى جر على هذا العناء الذى
الصفحه ٦٥ : تختصر له الزمان
وتقرب له المكان وتمكنه من إخضاع ما هو خارج الإنسان لما فى داخله وكلما اكتشف
الإنسان أداة
الصفحه ١٥٧ : التوقيع تحتها (بدوى الجبل) فاستغرب هذا وزاره وسأله
عن سبب ما صنع ، فقال له : إن القصيدة جيدة واسمك غير
الصفحه ١٥٨ : (الجريدة)
مقالا فى (كتاب البيان) يقول فيه ما معناه أن لعل اسم" المازنى" هو الذى
يرجع إليه السبب فى تقرعه
الصفحه ٩٤ :
قالوا : وكيف كان
ذلك؟ فرويت له الخبر كما حدثنى به سامى نفسه قال إنه قدم دمشق مرة فاستوقفه هذا