الصفحه ٩٢ : إلى كلما أنفقت ليرة
وسورة إنى أنفقت جنيها مصريا فأقول فى سرى" يا خبر أسود" سأتسول هنا بعد
ساعات فما
الصفحه ٩٤ :
قالوا : وكيف كان
ذلك؟ فرويت له الخبر كما حدثنى به سامى نفسه قال إنه قدم دمشق مرة فاستوقفه هذا
الصفحه ١١٧ : رحمهماالله. ونظر فى كتاب التوصية ثم فى الجواز وقال : إن اسمك فى
كتاب التوصية" عبد القادر المازنى" وفى الجواز
الصفحه ٣١ : والروحية فالمهم أن نقرأ أو نسمع عن هذه
الرحلة لنسميها" أدب الرحلة".
ولهذا يرتبط هذا
النوع من الكتابة
الصفحه ١٨٣ : الاستعمار والتخلف ، وهم الآن يحتاجون إلى هذا رغم وجود الحكومات الوطنية.
ويقدم هذا الكتاب
، هذه التعريفات
الصفحه ٢٢٦ :
دعا المازنى إلى
القول" ومصر كتاب مفتوح تقرأه البلاد العربية صفحة وسطرا سطرا وحرفا حرفا ،
وأن القوم
الصفحه ٧٧ : وبين نفس ـ كنت فى هذا وما إليه أتوخى أن أصغى إليهم دون أن أقول شيئا.
ـ وما من كتاب
ينشر فى مصر إلا
الصفحه ١١٦ :
حديثين فترددت
لأنى كنت معتزما أن أعود بالطائرة فى يوم الخميس الخامس من أكتوبر ولكنه أقنعنى
وقال
الصفحه ٤٢ : مصادفة
أن تتوقف أنواع أدبية وكتابية كثيرة منها أدب الرحلة ومنها أن النموذج الإفرنجى /
الأوروبى تحول إلى
الصفحه ٢٢١ :
الحديثة فى القرن
العشرين تكمله لرحلات أسلافهم المحدثين وبعد أن استفادت الدول العربية من نتائج
هذه
الصفحه ٢٢٢ : بالآخر وحاول الرحالة العرب ، وأصحاب كتب الرحلة أن يمدوا
أبصارهم إلى الذات لأول مرة دون مقارنة بالآخر
الصفحه ٢٢٣ : الريحانى إلى المهجر (ونزلواهم مهجرهم
ليجدوه) وقد تعلموا منه جميعا ، حتى أن كتابه" الريحانيات" كان أحد
الصفحه ٢٢٧ : حصر المازنى وجعله محددا بحواسه
بما رآه وبما استمع إليه وما أحسه ولكن لأن كتابة الرحلة تمت بعد عودته
الصفحه ٥٨ : ، ص ١٠ ،
١١ وانظر ص ٢١٩ من الكتاب نفسه.
(٦) ـ مقالة خالدوف ،
الثقافة الكتبية ضمن كتاب دراسات فى تاريخ
الصفحه ٢٣٨ : .
ـ رحلة الحجاز.
ـ قصة حياة.
ـ بشار بن برد.
ثالثا : الروايات
والمسرحيات والقصص.
ـ إبراهيم الكاتب