الصفحه ١٧١ :
فزوى ما بين عينى
وزام فانصرفت عنه بعد ذلك ، إلى ما يدور فى نفسى.
والآنسة فلك
الطرزى أديبة صديقة
الصفحه ١٧٢ :
عاريا إلا من غطاء
رقيق وأوصد النوافذ فى البداية ثم افتحها قليلا قليلا حتى تألف ذلك فصدرت عن رأيه
الصفحه ١٩٧ :
(١٧)
أسعد طلس الدكتور
أديب سورى مؤرخ عمل أستاذا فى وزارة
المعارف ثم فى كلية الآداب فى بغداد
الصفحه ٤٢ : نموذج جديد للتقدم ، فى حين وقفت الثقافة العربية تجتر الماضى
المجيد وتتحسر عليه ، وتقوم بجمع وكتابة
الصفحه ٤٦ : الإسلام".
وصبت هذه الأفكار
العربية والإسلامية فى نفوس الرحالة كتراكم تراثى مقدس ـ حكم نظرتهم إلى الذات
الصفحه ٦٤ :
ضرورة توفر الصدق
والأمانة فى التسجيل إلا أنه لا يرقى إلى دقة وموضوعية التوثيق الذى بعد أن يسجل
الصفحه ٧٥ :
مقدمة
الرحلة كما وضعها المازنى
أتيح لى فى الشهور
الستة الأخيرة أن أقوم برحلتين طويلتين
الصفحه ٨٧ :
بالبرد وكنت أرتدى
أخف ما يرتدى فى الصيف فتجمعت ونظر إلى الطيار الثانى وهو يبتسم وهز رأسه كأنما
الصفحه ٩٢ :
" بل سأعمل
بقول القائل : ما حك جلدك مثل ظفرك فتول أنت جميع أمرك" ـ على الأقل كما تيسر
ذلك وبخل فى
الصفحه ١٠٠ : وإيابا فى نهار واحد. فقلت لهم مازحا ألا تعلمون أن عمكم المازنى قد أصبح من
أهل الخطوة؟ "
على أن للإشاعة
الصفحه ١٠٧ : إخوانى قبل ذلك فأشار الدكتور طه بأن تلقى خلاصات لما
أعددنا وأن ندفع البحوث المطولة إلى المجمع للنشر فى
الصفحه ١١٦ :
حديثين فترددت
لأنى كنت معتزما أن أعود بالطائرة فى يوم الخميس الخامس من أكتوبر ولكنه أقنعنى
وقال
الصفحه ١٣٠ : الشيوعية ما رأيى فيها فقلت له" منك نستفيد" فما أعرف عنها
شيئا فشرع يعرفنى بها فقلت له اسمع" إن كنت تطمع فى
الصفحه ١٥١ : جانبيه وأمامه ، فى غير كلفة ، واختص الأستاذ إسعاف بك النشاشيبى بتكريمه فألح
عليه أن يكون أمامه ، ويجعل
الصفحه ١٦٢ : السيد شكرى ليرى ما سيحل به إذا لج فى
الإنكار ، وأبى الكتمان ، فأشفق السيد شكرى أن يضعف إذا أصابه مثل هذا