الصفحه ١٤١ :
وقد أعيانى أن أجد
الرقعة التى دونت فيها أسماء هؤلاء فجعلت أرجى ذكرهم والقول فيهم ، لعلى أهتدى إلى
الصفحه ١٤٢ : وجبت المراجعة ، وليس البلاء إنى أنسى وإنما هو إنى لا أضع علامة على كتاب
اقرؤوه ولا أدون شيئا فى مذكرة
الصفحه ١٤٦ : بل لأنها كانت أشفى لنفسى من كل
دواء وأجدى على من ألف طبيب ، ذلك أن أعصابى فى منتهى التلف فأنا لا أزال
الصفحه ٢٠٥ : وناقد ومسرحى ، ولد بكفيا وكان اسمه أدوار وهاجر إلى مصر وتلقى علومه
بها وغير اسمه إلى بشر تخصص فى الأدب
الصفحه ٢٣٦ :
٣ ـ مجلة الجديد
الصادرة فى : (١ فبراير) ١٥ مارس) (١٥ ـ ١ أبريل) ، (١٥ مايو) (١٥ يوليو) (١٥
أغسطس
الصفحه ١٣ : إلى الشام للاشتراك فى العيد الألفى للمعرى بالنيابة عن نقابة الصحفيين
وبدعوة من المجمع العلمى العربى
الصفحه ٣٦ : العصر العباسى الثانى (١٣٢ ه ـ ٦٥٦ ه) مناوشات مستمرة من قبل أوروبا
بخاصة. استمرت بعد ذلك فى شكل موجات
الصفحه ٧٣ : بالعناوين والتراجم
ـ رحلتا الشتاء
والصيف.
ـ عدم التدخل فى
الشئون الداخلية لأى بلد.
ـ التمسك بالمصرية
الصفحه ٨٥ : المختص بالجوازات رأيته يتردد وهو يختم الجواز ويراجع اسمى ثم يتناول
كتابا أسود ضخما فينظر فيه ثم يدعونى أن
الصفحه ٩٠ :
وأتذمر وأروح أنفخ وأسخط وأقول" ألا يمكن أن أجد فى هذا البيت الطويل العريض
وسادة لينة. فيقولون لى" إن
الصفحه ٩٣ :
حكاية سامى الشوا
(٤)
أى نعم كانت ليلة
ولا كالليالى وخير ما فيها أنها جاءت عفوا على حد قول
الصفحه ١١١ :
أكلة علائية
(٧)
بدأ"
العناء" فى سبيل أبى العلاء على حد قول الأستاذ الجليل إسعاف بك
الصفحه ١٢٨ :
فاكهة وزيت وعرقى
إلى آخر ذلك وقد كنت وأنا فى الشام أتوقع أن تنتهى المشاورات بما يزيل مخاوف
إخواننا
الصفحه ١٤٧ : هذه المئات من الدرجات فكدت أرقص. وسمعنى بعض إخوانى
أقول بلا مناسبة (بارك الله فى قلعة حلب) فسألونى عن
الصفحه ١٩٨ : )
مهدى البصير (الدكتور)
ممثل العراق فى مؤتمر المعرى.
(٢٠)
عبد القادر المبارك (الشيخ)
أحد علما