الصفحه ١٠٥ : أدبيا وكان الذى خطط له ذلك واقترحه أمين سر
المجمع خليل بك مردم الشاعر المشهور ، وكان فخامة الرئيس السيد
الصفحه ١٣٣ :
(١١)
كان الأمير مصطفى
الشهابى محافظ" اللاذقية" قد أنبأنا قبل أن يغادر دمشق بعد أن حضر
افتتاح
الصفحه ١٣٥ : الطريق المفضى إلى الحرش
وفيه المأدبة الموعودة وكان الأمير قد حدثنا أنه غير مرصوف ولكنه أمر بتسويته وأنه
الصفحه ٢١٧ : ما وجده فى تراثه العربى والإسلامى
، القديم والحديث والمعاصر له ، فهو يدرك أن هذا الفن أحد أنواع
الصفحه ٢٣٠ :
أحاديث فى محطة
إذاعة الشرق الأدنى ولكنه عاد دون أن يدخل بسبب منع الأمن العام له ، مما جعله
يعود
الصفحه ٤٦ :
تعالى" كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر"
ومثل قوله تعالى" إن الدين عند الله
الصفحه ٦٢ : ، أى أن يصف لك الرحالة
الشىء بلغته كأنك قد رأيت وقد سمعت. فأنت تسمع لتشاهد فكل الحوادث (بصرية) والسمعى
الصفحه ٢٢٣ :
الريحانى" (١٨٧٦ ـ ١٩٤٠) أكبر هذا الجيل فأخذ مكانه عالية فيما بينهم ،
أعطوها له عن رضا واقتناع ، فقد سبقهم
الصفحه ٢٢ : الأول : خصص لدراسة" أدب الرحلة
وتحولاته" ليوضح تاريخ هذا النوع الأدبى ، وتحولاته ، دون أن ينسى أهمية
الصفحه ١٥٥ : ، وكان الترتيب أن ينشد
قصيدة فى احتفال اللاذقية ، ولكنه دعى إلى الإلقاء فى حفلة دمشق الأولى.
و (بدوى
الصفحه ١٩٥ : كان لا يسمح فيه للفنانات أن يجلسن فى حضرة
الرجال المحترمين.
(١٤) فخرى البارودى
أديب سورى ، أحد
الصفحه ١٩٢ : (١٩٥١)
له عدة ترجمات فى التاريخ الإسلامى العربى والأندلسى وعدة بحوث مهمة فى هذا
التخصص.
انظر
:
(مجمع
الصفحه ١٩٧ : عند لجوئه إليها بعد فشل انقلاب الزعيم
الحناوى ، له مؤلفات فى تاريخ الأمة العربية وفهرسة المخطوطات
الصفحه ٢١ : والقاهرة.
وهى رؤية شاهد
عيان يرى بعينيه ويحكى ما حدث له وللآخرين أو مع الآخرين. ولذا كانت هذه الرحلة
الصفحه ١٨٨ : المصرية تقريبا. صدر له