الصفحه ١٥٣ : على الأرض؟ فماذا تخاف؟) فقال الأستاذ إسعاف ولكن الله يأمرنا أن
لا نلقى بأنفسنا فى التهلكة ، فرد عليه
الصفحه ٩٢ : والصعلكة؟.
وقد سألنى بعضهم
عن الحالة المعاشية فى مصر فما وسعنى إلا أن أقول له من رأى مصيبة غيره هانت عليه
الصفحه ٩٧ : نواب دمشق وصديق قديم لى وأديب واسع الإطلاع وله شعر يتفكه به ، ويعبث وهو
فوق ذلك وقبله من أظرف خلق الله
الصفحه ٩٤ :
قالوا : وكيف كان
ذلك؟ فرويت له الخبر كما حدثنى به سامى نفسه قال إنه قدم دمشق مرة فاستوقفه هذا
الصفحه ١١٣ : لأنه قرأ لى فصلا أشكو فيه من كثرة
الزوار
فحسب إنى أعرض به
وأشير إليه فأقصر فاستعذت بالله من هذا
الصفحه ١٣٩ : ؟ فتقول محتجة" ألم نتفق على كيت وكات؟ فأقول" والله
نسيت" وكانت فى بداية الأمر تظن إنى أدعى النسيان ثم
الصفحه ١٤٥ : ، وقلما يحدث لى ذلك فإنى رزين ولا فخر وما أكثر ما اسمع من
الغناء الذى يقولون : إن فيه تجديدا فلا أطرب ولا
الصفحه ١٦١ : أخريات العهد العثمانى ، وقد كان
لكثيرين من أقطاب سورية الآن مشاركة فى تلك الحركة ، وهذا رئيس الدولة
الصفحه ٩٥ :
حكاية نزهة العراقية
واستأنفنا السير ـ
أو السرى على رأى المتحذلقين ـ فمررنا بمرقص أو دار له فيها
الصفحه ١٣٢ : الطبيب مرض فمات بعد ذلك بعامين وأشهد الله العالم
بالسرائر أننى شمت وفرحت وأحسست أن الله الرحيم قد مسح من
الصفحه ١٢٩ : ء التى
عمل فيها ، ثم عاد إلى من غده يعاتبنى ويقول إنى جعلته غرض استهزاء. فقلت له يا
أخى وما ذنبى إذا كنت
الصفحه ١٦٦ : الطبع وما إلى ذلك؟.
وقد تبينت بعد ذلك
أن السر فى هذا" الفراغ" الذى تعجبت له هو أن الحركة دائمة
الصفحه ١٧٠ : ؟ " فجاهد أن يخفض صوته وهو يقول هامسا
وبوده لو تسنى له أن يصح" العمى" الا تراهن؟ "
فلم أرحمه
وسألته" إذن
الصفحه ١٨١ : العربية.
ومن ثم كان لابد
أن تظهر فى الثقافة والسياسة شخصيات جديدة ، وفى كل فروع الأدب والفن ، خاصة
الصفحه ٧٥ : الشتوية
فإنى أهيئ لهذا كتابين أرجو أن يوفقنى الله فأخرجهما قريبا بعد أن أتلقى ما تركت
فى العراق من أوراقى