الصفحه ٩١ :
لماذا أبى إخوانى
إلا أن أحمل فى مركبة لأقطع خطوات أتراهم ظنونى كسيح؟ ونظرت فرأيت مسجدا فيه"
معهد
الصفحه ٢٠٣ :
فنفى من مصر بعد
الاحتلال الإنجليزى (١٨٨٢) إلى بيروت لمدة سنة انتدب فيها للتعليم فى الكلية
الصفحه ٧٥ : واحدة إلى الشام للاشتراك فى مهرجان المعرى
أو عيده الألفى ، بدعوة المجمع العلمى بدمشق وبالنيابة عن نقابة
الصفحه ١٠٠ : وإيابا فى نهار واحد. فقلت لهم مازحا ألا تعلمون أن عمكم المازنى قد أصبح من
أهل الخطوة؟ "
على أن للإشاعة
الصفحه ١٥١ : جانبيه وأمامه ، فى غير كلفة ، واختص الأستاذ إسعاف بك النشاشيبى بتكريمه فألح
عليه أن يكون أمامه ، ويجعل
الصفحه ١٩٤ : العلمى العربى انتخب رئيسا له
حتى وفاته. وتولى وزارة المعارف السورية مرتين وله عدة مؤلفات وتحقيقات فى
الصفحه ١٩٩ : (ـ ١٩٤٦)
أحد أعلام الأدب والتاريخ فى العراق
الحديث ، ولد فى بغداد ودرس فى مدارس الحكومة الابتدائية
الصفحه ١١٩ : ء الشام لحضور جلسة البرلمان فى صباح اليوم
التالى فأين أبيت؟ وعلم الأستاذ الجليل إسعاف بك بهذا المشكل
الصفحه ٦٨ :
ـ الرحلة قناع :
قد تتخذ الرحلة
قناعا لبث فكرة خاصة كما نجدها فى الرحلة العقلية فى" رسالة الغفران
الصفحه ٧٠ : الآخرين وهنا تظهر الرحلة على أنها حوار وتقمص وجدانى
فى أن واحد وهذه الخصائص كلها كانت كفيلة بكتابة الرحلة
الصفحه ١٠٥ : العلمى العربى فى البلاد السورية بالذكرى الألفية لمولد المعرى ـ بالحساب
القمرى ـ (مهرجانا) ولم يكن مؤتمرا
الصفحه ٤٣ :
فقد بقيت الرحلة
رغم شحوبها ـ تتجه نحو ثقافة الشعوب الأخرى من زاوية العجيب والغريب كما يظهر فى
الصفحه ٦٦ :
وبعد التقدم
العلمى عقب عصر النهضة وما آلت إليه فى القرون الثامن عشر والتاسع عشر والعشرين
أصبحت
الصفحه ١٣ : إلى الشام للاشتراك فى العيد الألفى للمعرى بالنيابة عن نقابة الصحفيين
وبدعوة من المجمع العلمى العربى
الصفحه ١٩٨ : )
مهدى البصير (الدكتور)
ممثل العراق فى مؤتمر المعرى.
(٢٠)
عبد القادر المبارك (الشيخ)
أحد علما