الصفحه ٨٥ : مصلحة حكومية ـ إلى
إذاعة حديث منها عن" النبوية" فقبلت مغتبطا وسافرت بالطائرة فلما وقفت
أمام الموظف
الصفحه ٨٦ : .
قال"
بلى" فى الرملة تليفون وتستطيع أن تتحدث منه وتخاطبها و" الرملة" ـ
فاعلم ـ على مسافة عشر كيلو مترات
الصفحه ٨٩ : والشكر
أو هذا ما ظن القوم بى ، فقد حمل إلى غير واحد من القادمين من دمشق عتب صديقى
الأستاذ كرد على ، أما
الصفحه ١٠٥ : شكرى القوتلى (٢١) هو الذى يسر الأمر كله وأقنع الحكومة السورية بأن تمد
المجمع بما يحتاج إليه من النفقة
الصفحه ١١٧ : الجواز وفيه اسمى كاملا وصورتى وهذا وجهى أمامك.
فانتقل من ذلك
مناقشتى فى هجاء اسم المازنى بالإنجليزية فى
الصفحه ١٣٩ : الرقابة هناك وكنا عند الدكتور أسعد طلس فذهبنا
نتبارى ، وهو يقول : إنه أسرع منى نسيانا وأنا أزعم إنى السباق
الصفحه ١٤٩ : ـ وعانت ـ الملك
العضود ـ فى تاريخها الطويل الحافل وقد حملنا إلى قصر الرياضة فى سيارات لا ندرى
من أين جئ
الصفحه ١٥٥ :
حديث عن بدوى الجبل
(١٥)
عرفت فى الشام (بدوى
الجبل) (٤٣) وهو شاعر وأديب ونائب من اللاذقية
الصفحه ١٥٧ : معروف ، فإذا رأى الناس اسمك
الذى لم يسمعوا له من قبل ساء رأيهم فى القصيدة أو قرأوها وهم أميل إلى استضعاف
الصفحه ١٦٩ : ، وأكبر ظنى أن من
القراء من يضحكون الآن. إذ يقرأون هذا ، ويقولون : إن المازنى قد عاد فبدأ من
البداية
الصفحه ١٨٢ : بعده من مواقف ثقافية أدبية
أو فنية أو فكرية.
إن هذا المؤتمر
يمثل حلقة من حلقات التجمع الثقافى العربى
الصفحه ٢٠٠ : سورى ،
من قادة الرأى والفكر والإصلاح العربى ، ومن بناة النهضة التعليمية فى سوريا
والعراق ومصر. وهو مؤرخ
الصفحه ٢٠٢ : فى نهضة الأمة العربية الحديثة من أصل مغربى ، ولد فى اللاذقية ، جاء إلى
مصر (١٩٠٥) فرارا من الاضطهاد
الصفحه ٢١٨ :
الكاتب"" إبراهيم الثانى"" ثلاثة رجال وامرأة"" عود
على بدء"" ميدو وشركاه" ثم" من النافذة"" قصة
حياة" أو
الصفحه ٢٢٤ : زملائه الآخرين الذين لم يكونوا أقل تفهما
منه لهذه المسألة القومية فقد كانوا جميعا حريصين على سمعة بلادهم