الصفحه ٩ : لم يأخذ حقه من الدراسة كما أخذ الشعر العربى. فقد وضعت الظروف التاريخية
والحضارية بعامة الشعر العربى
الصفحه ١٣ : إلى الشام للاشتراك فى العيد الألفى للمعرى بالنيابة عن نقابة الصحفيين
وبدعوة من المجمع العلمى العربى
الصفحه ٣٣ :
هذا المنظور من
خصائص إنسانية عامة وفنية وتقنية تكاد تكون ثابتة ترتبط بفن القص والسرد الشعبيين
على
الصفحه ٣٥ :
السيادة الإسلامية صاحبة الحضارة المزدهرة الغنية وبين الحضارة الأوروبية التى سحب
المسلمون البساط من تحتها
الصفحه ٤٥ :
(٥)
تمثل الرحلة
البرية والبحرية ـ إذن ـ الرحلة العربية الإسلامية. فقد انتقل العربى من التنقل
الصفحه ٤٦ : السيادة أخذت شرعيتها من
اللغة قبل الإسلام فإنها أخذت شرعيتها بعد الإسلام من مقولات قرآنية مشروطة مثل قوله
الصفحه ٥١ : وهى علوم البيئة ، إلى جانب الخبرات التى اكتسبها العرب
ثم المسلمون من الأمم المجاورة لهم عبر البر
الصفحه ٦٨ : "
لأبى العلاء المعرى" أو" حى بن يقظان" لابن طفيل ، فهى رحلة قناع
من أجل الوصول إلى أهداف أخرى غير الرحلة
الصفحه ٩٥ : وآنست من حديثها ذكاء القلب ومروءة النفس
والإخلاص. ولم تخنى فراستى فقد سمعت عنها بعد ذلك ما زادنى إكبارا
الصفحه ٩٦ :
وقلت
لإخوانى" ما رأيكم؟ إنى اشتهى أن أدخل وأنظر إلى نزهة ، فإن لها فى قلبى
لنوطة ليست من العشق
الصفحه ٩٧ : نواب دمشق وصديق قديم لى وأديب واسع الإطلاع وله شعر يتفكه به ، ويعبث وهو
فوق ذلك وقبله من أظرف خلق الله
الصفحه ١٣٣ : المهرجان وأكل هنيئا من الغذاء العلائى الذى اكتويناه وأبيناه ـ أنه سيعد
لنا الغداء فى حرش جميل قريب من
الصفحه ١٣٧ : أراه يبقى وكل ما اسمعه أو اقرأه يذهب وما أكثر من ألقاهم فى الطريق وأكون قد
رأيتهم من قبل فأتوهم أن لى
الصفحه ١٤٥ :
وهذا"
توشيح" أو موشح عتيق جدا على ما قالوا لى. وقل من يحفظه ولكنه هزنى فتمشى
مفاصلى مثل نشوة الخمر
الصفحه ١٦٣ : النزف
فضعف فانطرح على الفراش وترك يده مدلاة يسيل منها الدم حتى بلغ الباب وخرج من
تحته.
واتفق فى ذلك