الصفحه ١٥٦ : فى طيب المعاشرة وحسن
المخالطة ، واجتنابا لتغير النفوس من جراء سوء الأدب والتطاول.
وقد وجدت فى (يا
الصفحه ١٥٨ : ، فكان من أثر هذه الغمزة أن نبذت التكلف. ونزعت إلى البساطة.
واتفق يوما أن كنا
بمجلس المرحوم البرقوقى
الصفحه ١٦٤ :
يوشك بعد ثوان أن
يلقى ربه؟ والدم بدلا من المداد شىء مروع ، فكان لهذا كله أثره ونجا من القتل غير
الصفحه ١٧١ : لى ، عزيزة على ، ولقد لقيت من كرمها وعطفها ومروءتها ما
يعيينى شكره ، وأتعبتها حتى خيل إلى إنى أزهقت
الصفحه ١٨٧ : ، وأخصها قضية فلسطين كما عمل صحفيا ، فكان من أركان الصحافة العربية فى
مصر ، وهو من العاملين على بعث فكرة
الصفحه ٢١٧ : الكتابة الأدبية
التى تجذب جمهور القراء والمثقفين لأنها من ناحية ، نوع من القص الذاتى يتناسب مع
طبيعة
الصفحه ٢٢٨ : الكوكبة من المثقفين والعلماء والأدباء ، وهم أعلام فى تخصصاتهم
وأوطانهم على نحو ما بين فى مقدمة ثبت التعريف
الصفحه ٩ : لم يأخذ حقه من الدراسة كما أخذ الشعر العربى. فقد وضعت الظروف التاريخية
والحضارية بعامة الشعر العربى
الصفحه ١٣ : إلى الشام للاشتراك فى العيد الألفى للمعرى بالنيابة عن نقابة الصحفيين
وبدعوة من المجمع العلمى العربى
الصفحه ٣٣ :
هذا المنظور من
خصائص إنسانية عامة وفنية وتقنية تكاد تكون ثابتة ترتبط بفن القص والسرد الشعبيين
على
الصفحه ٣٥ :
السيادة الإسلامية صاحبة الحضارة المزدهرة الغنية وبين الحضارة الأوروبية التى سحب
المسلمون البساط من تحتها
الصفحه ٤٥ :
(٥)
تمثل الرحلة
البرية والبحرية ـ إذن ـ الرحلة العربية الإسلامية. فقد انتقل العربى من التنقل
الصفحه ٤٦ : السيادة أخذت شرعيتها من
اللغة قبل الإسلام فإنها أخذت شرعيتها بعد الإسلام من مقولات قرآنية مشروطة مثل قوله
الصفحه ٥١ : وهى علوم البيئة ، إلى جانب الخبرات التى اكتسبها العرب
ثم المسلمون من الأمم المجاورة لهم عبر البر
الصفحه ٦٧ : وملاحظات من عمل العقل فى جانب الاختيار بالسلب بينهما يكون استحضار
مشاهد ومسامع وملاحظات من عمل العقل فى