الصفحه ٥٨ : ، ص ١٠ ،
١١ وانظر ص ٢١٩ من الكتاب نفسه.
(٦) ـ مقالة خالدوف ،
الثقافة الكتبية ضمن كتاب دراسات فى تاريخ
الصفحه ٨٣ : حقائبه فيحملها الخادم إلى (الجمرك) ويذهب المرء إلى مكتب الجوازات
ومنه إلى (الجمرك) ثم يخرج إلى حديقة
الصفحه ١٢١ : إلى"
تأشيرة" جديدة؟ فكان الجواب المزعج إنى ممنوع من اجتياز فلسطين برا وجوا لأن
الأمن العام فى فلسطين
الصفحه ١٢٣ : مكانا حجز لى بفضل القنصل البريطانى والكولونيل مارساك على طائرة
إنجليزية قادمة من طهران وذاهبة إلى مصر
الصفحه ١٢٨ : الخاص واستقلالها بأمورها واحترام حدودها وكذلك
الدولة السعودية والعراق وليس ثم طمع من دولة فى أخرى. وإنما
الصفحه ١٤٢ :
بذلك أن تأكل ثم
تنسى أى طعام أكلته فلا يمنع ذلك أن الفائدة من الطعام قد حصلت ولكن النسيان يتعب
إذا
الصفحه ١٥٣ : جريدة" الأيام" فشكا إليه المحافظ ما قال فيه نجيب ، فما كان من
نصوح إلا أنه قال إنه يوافق زميله على كل
الصفحه ١٥٩ :
ذلك أسمح منهما أن يغفرا لى تقصيرى ، فإنهما هما وقومهما جميعا أنبل من أن يتقاضون
شكرا على مروءة.
الصفحه ١٦٨ : يتقبله هذا لا
يتقبله ذلك ولا يخف على قلبه. فإن السوريين يستثقلون اسما من أسماء الصحف والمجلات
المصرية
الصفحه ١٧٣ : "
الشرفات" فأثبنها مناصرة قوية فأكثرن من التصفيق ، ولم يكن الرجال أقل تشجيعا
فتعجبت أن الرجال يتقبلون دفاع
الصفحه ١٩٢ : العليا بالقاهرة ، وتخرج منها (١٩١٤).
عمل مدرسا فى المدارس الثانوية بالجمعية
الخيرية الإسلامية. درس
الصفحه ١٩٨ : من أصحاب الفكر القومى العربى الوحدوى ، كان الطرف الثانى
فى تحقيق الوحدة السورية مع الراحل الرئيس جمال
الصفحه ١٩٩ : دراسة الحقوق فى بغداد ونال شهادته من جامعتها (١٩٢٥).
ألف كتابا عن أبى العلاء المعرى
بعنوان" أبو العلا
الصفحه ٢٠٦ : بالقاهرة بالقرب من سراى البارودى.
(٣٦)
سليمى باشا
مطربة عراقية.
(٣٧)
هاشم (بك) الأتاسى
الرئيس
الصفحه ٢١٥ : .
٣ ـ اليوم الأول
من الزيارة ـ المازنى عضو فى المجمع العلمى السورى ـ النسيان ـ غلاء الحياة فى
دمشق عنها فى مصر