الصفحه ٢١٥ : مضافة اليها وارتفاع وجبايات زادت على
ما كانت عليه فى سالف الزمان لأنّ اللعين لا رحمهالله أخذ ممّن كان
الصفحه ٢١٣ : [بعض
قوم واغتصب](٤) آخرين فملكها إلّا القليل وجعل مكان الفواكه الغلّات
بالحبوب والسمسم والقطن والأرزّ
الصفحه ١٥ : مدينة صغيرة ليس لها أعمال كثيرة وكانت مشهورة لأنّها
كانت فرضة لهذه الممالك فاكتسحها الروس وأتوا على
الصفحه ١٨ :
[ديار العرب]
(١) فابتدأت بديار
العرب لأنّ القبلة بها ومكّة فيها وهى أمّ القرى وبلد العرب
الصفحه ١١٣ : الرحمن بن محمّد ولا من سبقه من آله وآبائه على خمسة آلف فارس
ممّن يقبض رزقه ويختم عليه ديوانه لأنّه مكفىّ
الصفحه ١٢٨ : وأقلّنا علما به فالتاث لونه وتغيّر
فقال له القوم قد أنصفك لأنّه إنّما لعن الأبعد من الحقّ ولم يقصد إلّا
الصفحه ١٤٤ : فرعون وقومه وما كانوا يعرشون (٣) [عن هذه المواضع]
وأنّ العمارة كانت متّصلة منه الى (٤) اليمن قال ولذلك
الصفحه ١٥١ :
خلفه بانكشاف فضائها وسعة سمائها وقلّة أبخرة صحرائها لأنّ لكلّ ارض سرابا على
مقدارها وليس لها سراب
الصفحه ٢٢٥ : الصغير من غربيّه يسكنها قوم
خوارج الغالب عليهم إيواء اللصوص وفعل القبائح وشرى السرقات وما يأخذه بنو شيبان
الصفحه ١٥٦ : ](٢) فهى بحيرة إذا امتدّ النيل فى الصيف عذب ماؤها وإذا جزر فى
الشتاء الى أوان الحرّ غلب ماء البحر عليها
الصفحه ١١١ : بعض الأوقات ولجأ بعضهم الى حصن فطال جهادهم لأنّهم فى غاية العتوّ والتمرّد
وإذا خلعوا ربقة الطاعة صعب
الصفحه ١٣٨ :
ومراحله على ذات الساحل الى ترنوط ، ولها طريق آخر إذا نضب الماء يأخذ بين المدائن
والضياع وينزل فى كرائم
الصفحه ١٨٢ : الجهاد وبذلك نطق وحيه تعالى إذ يقول وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا
مترفيها الآية (٤) ، وكانت الهارونيّة من
الصفحه ٢٢٠ : إذا زرع وفى أعاليه ساقية تسقى شيئا من الأرض إذا زرعت
بماء تافه ترب ، (٣) (١٦) ومدينة سنجار
على تسعة
الصفحه ١٦٢ :
زاد على الاثنين من أولاد الغنم وينتفعون بجلودها وذلك أنّ جلودها حمر قانئة الصبغ
يباع الجلد منها من ربع