الصفحه ٢٠٤ : والغنم الكثير الغزير وبها من العسل أيضا ما يقصدها قوم بالزاد
لاشتياره ولصيد الغنم والحمير فأمّا الغنم
الصفحه ٤٢ :
[بحر فارس]
(١) والذي يجب أن
يذكر بعد ديار العرب بحر فارس لأنّه يشتمل على أكثر حدودها وتتّصل ديار
الصفحه ١٣٩ :
قبالة كبيرة
للسلطان وكان بها قوم مياسير ويوصل (١) اليها بالمعدّيات إذا زاد الماء وإذا نضب وصل
الصفحه ١٠٠ : أنّ ارتفاع المغرب من أوّله الى آخره من ثمان مائة ألف دينار الى ما زاد على
ذلك بيسير وربّما نقص الكثير
الصفحه ١٥٩ : أعظم
البرابى وأطرفها وهو مخزن لذخائر القوم الذين قضوا من أهل مصر [٤٧ ب] بالطوفان قبل
وقته بقرانين
الصفحه ٢٣٩ :
كلّها وجباياتها
من أعشارها [وجماجمها](١) ومصالحها وضمان البحر بلوازم المراكب فإنّه زاد وكثر وغلا
الصفحه ٣٨ : على كلامهم
وليس بها نخل ولا زرع وإنّما أموالهم الإبل والمعز والإبل (٦) والدوابّ تعلف السمك الصغار
الصفحه ١٢٠ : غير سوق صالح ، ويدلّ على قدرهم وعددهم صفة مسجد
جامعهم ببلرم وذلك أنّى حزرت المجتمع فيه إذا غصّ بأهله
الصفحه ٩٩ : إكرامه وزاد فى
أرزاقه وجرايته وكان يقول أبو الحسن طريق المعروف والسبيل الى صلاح الخاصّة
والعامّة والقاضى
الصفحه ١٨٤ : وبها لأهلها دار ورباط ينزله غزاة تلك
البلدة ويرابطون بها إذا وردوها وترد عليها الجرايات والصلات وتدرّ
الصفحه ١٧٦ : فأحالوها وليس بها عقارب ولا
حيّات وإذا أدخلت الحيّة والعقرب اليها ماتت ولها مياه وأشجار وكانت كثيرة الزرع
الصفحه ٧٥ : المرجان وشراه ،
ويعمل بها فى أكثر الأوقات فى إثارة المرجان الخمسون قاربا وما زاد على ذلك ممّا
فى القارب
الصفحه ١٧٠ : طول يومين
من رفح الى حدّ اللجون وعرضه من يافا الى ريحا مسيرة يومين ، ونواحى زغر وديار قوم
لوط والشراة
الصفحه ١٥٠ : صنف يتولّد منه ومن السمك فلا يشاكل السمك لأنّ له يدين ورجلين ولا
التمساح لأنّ ذنبه أجرد أملس غير مضرّس
الصفحه ١٨٨ :
ساحل بحر الروم [من](٥) حدّ اطرابلس وانفه الى نواحى يافا وعسقلان [لأنّ اللاذقيّة
وما نزل عنها وحاذاها