الصفحه ١٩٩ : حمله معه الى بلد الإسلام وفراغه ممّا قصد
له ، وأمّا غزوهم فى البرّ فإنّ ملكهم نقفور أخذ من كلّ دخان
الصفحه ٢١٢ : بلد الإسلام على بصيرة بمضارّه وعلم بأسباب
فساده وخبرة بطرقه ومعرفة بجلّه ودقّه وقلوبهم تضطرم حقدا
الصفحه ١ : ومحلّ الغامر منها والعمران من جميع
بلاد الإسلام بتفصيل مدنها وتقسيم ما تفرّد بالأعمال المجموعة اليها
الصفحه ٧ :
فيها نهر مهران وكيفيّة مصنّه عن الملّتان وما يصاقبه من بلاد الهند والإسلام ،
ثمّ تلوتها بصورة اذربيجان
الصفحه ١٦ :
البرّيّة التى لا تسلك وعدد رجالهم وذكر حالهم وملوكهم واعتقاداتهم وما تقلّبت بهم
الحال عليه فى الإسلام كثير
الصفحه ٤٢ : العرب به وبكثير
من بلدان الإسلام وتعتوره ثمّ أذكر جوامع ممّا يشتمل عليه هذا البحر ، وأبتدئ
بالقلزم
الصفحه ٥٩ : غيرهم من المواضع المشهورة باستخراجه وليس فيهم من يعرض له ولا يستخرجه
خوفا من أن يشتهر فيغلب الإسلام عليه
الصفحه ٩٥ : فى
عهد الإسلام الى سلطان ولا سكنه غير الخوارج مذ أوّل الإسلام بل مذ عهد علىّ عليهالسلام وقت انصرافهم
الصفحه ١٤٥ : ، وبالنيل موضعان يعرفان
بالجنادل أحدهما فوق اسوان بثلثة أميال فى حدّ الإسلام وهو جبل قطع أيضا لطريق
الما
الصفحه ١٦٠ : البرّيّة بيّنة أبراجه وقد
غلب على أكثرها الرمل فطمّ منها ومنه وسقطت الحاجة اليه بالإسلام ودخول دولته على
الصفحه ١٦٨ : بلاد
الروم [ويقال أنّه ينتهى الى حدّ مائتى فرسخ](٤) ويظهر فى الإسلام ما ظهر منه بين (٥) مرعش
الصفحه ١٨١ : وهى مدينة صغيرة بقربها
قنطرة حجارة تعرف بقنطرة سنجة (١) ليس فى الإسلام قنطرة أعجب ولا أعظم منها ويضرب
الصفحه ١٩٨ : والنفاذ (١) فى مقاومة المسلمين بالعناد وأنفذوا مراكبهم بالتجارة الى
بلد الإسلام ورجالها يجوسونه [٥٩
الصفحه ٢٠٩ : على البرّ الى سميساط ثمّ ينثنى الى
مخرج (٥) ماء الفرات فى حدّ الإسلام من حيث ابتدائه ، ومخرج دجلة وإن
الصفحه ٢٤٤ : ذلك الى آخره عند دور
الخرب نحو مرحلة لا ينقطع بناؤها ولا تخفى آثارها [وهى إسلاميّة](٣) ولمّا ابتدأ بنا