الصفحه ١٧٦ : عمارتها صحيحة الهواء [من
أصحّ بلدان الإسلام تربة](٥) وكان فى أهلها خبال (٦) ويسار فدخلها الروم غير دفعة
الصفحه ٢٣٩ : الجانبين الآخر
وفى كلّ جانب مسجد جامع وهى مدينة محدثة فى الإسلام استحدثها الحجّاج ابن يوسف
وبها حضر الحجاز
الصفحه ٢٢٠ : إذا زرع وفى أعاليه ساقية تسقى شيئا من الأرض إذا زرعت
بماء تافه ترب ، (٣) (١٦) ومدينة سنجار
على تسعة
الصفحه ٣٧ : المياه والأشجار وطيب التربة وكثرة الثمار يسكنه الخوارج
وهو دار هجرة لهم ومات به عبد الله بن وهب الراسبىّ
الصفحه ٦٦ : حمراء خلوقيّة التربة وثياب أهلها أبدا محمّرة ويعرف أهلها بالفسطاط من بين
أهل المغرب بحمرة ثيابهم
الصفحه ٨٠ : كثيرة الخير حسنة الأسواق والعمارة طيّبة الهواء صحيحة التربة وفيها قوم لهم
خطر وميل الى السلامة والعلم
الصفحه ١٣١ : الى جزيرتهم ، وقد جمعت مع فساد عقول أهلها
وأديانهم فساد التربة والقمح والحبوب ولا يحول الحول عليها
الصفحه ١٤٦ : سبخة الأرض غير نقيّة
التربة ، والدار تكون بها طبقات سبعا وستّا وخمس طبقات وربّما سكن فى الدار
المأئتان
الصفحه ٢١٤ : صحيحة التربة والهواء وشرب أهلها من مائها وفيها نهر يقطعها
اتّخذه بنو أميّة فى وسطها وبين
الصفحه ١٤ : كما أنّ لمملكة الإسلام ألسنة والبلد واحد ، (١١) ومملكة الصين على ما يزعم [أبو
إسحاق الفارسىّ
الصفحه ١٠ : ويقاربون
أهل هذه الممالك كالنوبة والحبشة فإنّهم نصارى يرتسمون مذاهب الروم وقد كانوا قبل
الإسلام يتّصلون
الصفحه ١٧ : تركت فى ذكر طول الإسلام حدّ المغرب الى الاندلس
(١) لأنّه كالكمّ فى الثوب وليس فى شرقىّ المغرب ولا فى
الصفحه ١١ : الإسلام وغربيّها وجنوبيّها البحر المحيط وشماليّها
حدود عمل الصين لأنّى ضممت ما بين الأتراك وبلد الروم من
الصفحه ٥١ :
وضبطوا بعض شرائط الإسلام
وظاهروا بالشهادتين ودانوا ببعض الفرائض وفيهم كرم وسماحة فى إطعام الطعام
الصفحه ١٩٧ : الإسلام ستّة فراسخ ، ومنها الى الرمّانة
قرية وحصن ستّة فراسخ ومن الرمّانة الى سمندوا عشرة فراسخ ، ولم أترك