الصفحه ٩٥ : الجليل الأب والأصل الخطير فى نفسه بمضاجعة ضيفه ليقضى منه نهمته وينال منه
الحرام وربّما وقعت شهوة أحد
الصفحه ٩٧ :
القديم فى سنة ستّين يذكرها عن نفسه وكان صاحب الخراج بافريقية وجميع المغرب
وكأنّهما تفاوضا القول وعلما
الصفحه ٩٩ : حقّه كالقاضى حقّ نفسه لأنّ اكتسابه المحامد به حال لا تجدها مع
سواه ولا تراها مع غيره ،
(٥٤) ويقارب
الصفحه ١٠٢ :
فيما يجيبه به عن نفس الحقيقة والموضع الذي سأله عنه ولقد قال أحدهم لمن سأله نحن
على الشجرة الفلانيّة من
الصفحه ١٠٧ : المعتزّ قتل أخاه المنتصر وهم اثنا عشر رجلا
فأمّا محمّد بن الخير فإنّه قتل نفسه بيده إذ بايته (٤) يوسف بن
الصفحه ١٠٩ :
والأبطال وعلم موالينا عليهمالسلام بمحلّها فى نفسها ومقدار جباياتها ومواقع نعمها ولذّاتها،]
(٢) فأمّا
الصفحه ١١٥ : نفسها صالحة القدر ومن فم النهر الى لشبونه يوم ومن
لشبونه الى شنتره يومان ومن شنتره الى شنترين يومان ومن
الصفحه ١٢١ : ، وكأنّ رغبته كانت فى ابتنائه أن يقال مسجد الفقيه
بن الفقيه وهو حدث له من نفسه محلّ عظيم وخطر (٣) جسيم
الصفحه ١٢٥ : الى إسحاق ولا غيره وأحضر الحاكم
إسحاق ليبدأ بشهادته على نفسه بإنفاذ الحكم للمرأة بشهادته فقال أعزّ
الصفحه ١٢٦ : فتحت
صقلّيه وولاتهم لا يفترونه وإذا نفروا لم يفتروا بالبلد أحدا إلّا من بذل الفدية
عن نفسه أو أقام
الصفحه ١٢٧ : بانة
المعروف بابن ألف سوط وهو اليه فى العدالة ويراه قوم منهم فوقه فى العلم والفقه
وظلف النفس وكلاهما
الصفحه ١٣٨ : ء وقسمته ستّة عشر سقسا ، ومن مسير الى سنهور مدينة ذات إقليم كبير ولها
حمّامات وأسواق وعامل كبير فى نفسه
الصفحه ١٥٤ : [٤٦ ظ] بكبر نفسه
وسعة قلبه وكثرة طوله وفاشى مروءته يزيد على من سلف له من أهله فى جميع المقاصد
الكريمة
الصفحه ١٥٧ : ورمال سجلماسه ويتّصل برمل اودغست المتّصل بالبحر (١٠) المحيط ، ويتّصل رمل الجفار من ناحية القبلة فى نفس
الصفحه ١٧١ :
ونفس فلسطين هو ما
ذكرته ومياه فلسطين من الأمطار والطلّ وأشجارها وزرعها أعذاء بخوس لا سقى فيها
إلّا