الصفحه ١١٢ : دينار
يتواطأ فى علم ذلك أهل الخبرة بهم ويتساوون فى معرفة وجوهه ولم يكن لهذا المال فى
وقته فى بلد الإسلام
الصفحه ٢١٢ : بلد الإسلام على بصيرة بمضارّه وعلم بأسباب
فساده وخبرة بطرقه ومعرفة بجلّه ودقّه وقلوبهم تضطرم حقدا
الصفحه ١٠١ : والخفّة فى الجرى والشدّة
والمعرفة بأوضاع البرّ وأشكاله والهداية فيه والدلالة على مياهه بالصفة والمذاكرة
الصفحه ١٨٢ : فيه رجال قتّال أجلاد لهم علم
بمضارّ بلد الروم ومعرفة بمخائضهم ومهالكهم ، وكانت الكنيسة أيضا حصنا فيه
الصفحه ٢٠٠ : من عنده وقبله أدنى ميزة (٣) ومعرفة وبحث عن حقائق الأمور واهتمّ بمعارف أقطار الأرض
والممالك وسكّانها
الصفحه ١١٣ : ومساكن العامّة بربضها ، ومسجد جامعها جليل عظيم فى
نفس المدينة والحبس منه قريب ، وقرطبه هذه بائنة بذاتها
الصفحه ١٥٩ : قطّ لها شبه فى نفس أحجارها قد
بتّت (٤) فى صخرها وعمدها ،
(٢٩) وبالفيّوم
مدن كبار جليلة وطرز مشهورة
الصفحه ١٧٨ : ورجل بالغ بلقاء العدوّ ويمانع عن نفسه ، وحصن برزويه (٦) وهو حصن حصين وحجر منيع وقف عليه الروم غير وقت
الصفحه ١ : الدهور والأزمان وطبائع أهلها وخواصّ
البلاد فى نفسها وذكر جباياتها وخراجاتها ومستغلّاتها وذكر الأنهار
الصفحه ٦ : ظاهر الشأم ، ثمّ بحر الروم
وكيفيّته فى ذاته وشكله فى نفسه وما عليه من الجانب الشرقىّ [٢ ب] للروم من
الصفحه ٢٥ :
الحسن بن سنبر وكان أكمل (٢) القوم وأشدّهم ثمّ تمكّنّا من نفسه ، فإذا همّوا بقسمة ما
يصل اليهم من مال
الصفحه ٦٨ :
(١٣) وسرت مدينة ذات سور صالح كالمنيع
من طين وطابية وبها قبائل من البربر ولهم مزارع فى نفس البرّ
الصفحه ٧٤ :
والزروع ما ليس بجميع المغرب كهو عندى كثرة وجودة ونقاء الى جوهر فى نفس حبوبها
وهى صحيحة الهواء كثيرة الرخا
الصفحه ٧٥ : العشرون رجلا الى ما زاد ونقص والمرجان نبت ينبت كالشجر فى الماء ثمّ
يستحجر فى نفس الماء بين جبلين عظيمين
الصفحه ٩٣ : وأكبرهم وأجملهم كأصغرهم فى بذله نفسه لضيفه حتّى
يلحّ به (٥) ، [وقد جاهد على ذلك أبو عبد الله الداعى لبعضهم