الصفحه ١٣٥ : وصل به صاحب هذه الرحلة إلى بغداد على ما يبدو من
تسميته. وقد جاء في الجزء الأول من (عشائر العراق) «أن
الصفحه ٩١ : تحته طاقية مصنوعة من الوبر. لأنهم يتلثمون بطرفي
الكفية في الطقس البارد ، ويتلفعون بها إلى ما فوق الوجه
الصفحه ١٦٧ : إلى وضع حد السيف على بطنه ثم سمح لدرويش آخر
أن يتقدم من خلفه فيمسك السيف من القبضة والرأس بكلتا يديه
الصفحه ٩٧ :
الإجراءات
الوقائية لكان من الممكن أن يجرد هذا المرض من تأثيراته ، ولقل عدد ضحاياه إلى حد
كبير. لكن
الصفحه ٨٠ : لا إله إلّا الله. وحتى هذا المكان الذي يستعمل لكل شيء لا يحتوي على
أكثر من أيكر (٤) ونصف من الأرض على
الصفحه ١٩٠ : العرب أزعجه صراخ طفل من الأطفال
فيه فحمله من مكانه وألقى به في البئر على ما كان يعتقد. وراح يتبجح بفعلته
الصفحه ١٠٩ : منهم ما بين الأسوار. ثم تسرّبت المياه إلى المدينة
نفسها وعند ذلك لم تغرق الألوف من الناس أو تدفن في
الصفحه ١٨٥ :
الجانب المقابل. ولا بد أن أشير هنا إلى أن الجنود الأتراك ، على ما فيهم من خرق
وغلظة بالنسبة للزورق ، لم
الصفحه ٣٥ : ما يمكن أن يفعله أي
«حقه باز» أو مشعوذ بيننا ، ويدل على أن ذلك كله يمكن أن يكون ضربا من الحيلة». فعلق
الصفحه ٣٣ : لمقاومتها والسيطرة عليها
في مقابل ذلك. ثم ادى ذلك إلى ذكر موضوع كنت قد سمعت تلميحات إليه من قبل أكثر من
مرة
الصفحه ١٤٧ : ، على قدر ما استطعت التأكد منه ، أشغال تشغلهن سوى اللبس وترتيب الملابس
والمجوهرات ، والتدخين ، وتناول
الصفحه ٧٧ : الجوية ، بينما تؤيد
الأبواب ذات الحجم المناسب والقبضات الحديد التي تحافظ على مدخلها ما يختلج في
مخيلته من
الصفحه ٤٩ : يستطيع اتخاذ ما يلزم للبقاء في بعض
الأماكن أو التوجه إلى أخرى من دون مساعدة مضيفه وموافقته عليها. وقد
الصفحه ٨٩ : بذلك حيوية مجتمع الحطابين كلهم إلى الخطر. وتبرهن الخروق المختلفة في سراويلي
الآن أكثر من مرة على
الصفحه ١٩٦ : نفسه على ما يظهر سوى
العباءة الخلقة المشدودة حول المحزم بقطعة من حبل الشعر وكان شعر البعض منهم سبطا