الصفحه ٤٢ : ، أو
البلاد الواطئة ، على حد قوله ، من الموصل إلى خانقين ومن كرمنشاه إلى ما يقرب من
أبواب بغداد. ولم
الصفحه ٥٤ :
الحمد من خدام
سليمان پاشا. ومع هذا فإنه سيوصلك سالما إلى كفري إن شاء الله». فرددت عليه بقولي «إن
الصفحه ١٥٤ : على ما يقال دمث
الأخلاق ، مطلع على شيء غير يسير من الأدب التركي ، وقد سمعت من مصدر ثقة أن أبيات
الشعر
الصفحه ٥٢ :
رغيف الخبز.» ثم
مضى يقول هو يأخذ قطعة من الخبز الأسود الذي وضع بين أيدينا على الصينية مع شيء من
الصفحه ٢٠٩ : ينتقلون فيها من مكان إلى آخر ضمن
حدود معينة انتجاعا للكلأ الذي تحتاجه قطعانهم وحيواناتهم. على أنهم في
الصفحه ١٥٣ : : إذ تناولنا القهوة ودخّنا شطبا أو شطبين (١) ـ هذا ما فعلوه هم على الأقل ـ ثم عدت من السراي محفوفا
الصفحه ٢٢٦ : ٦٦ ، ١٣٧
، ١٧٤ ، ٢٠٧ ، ٢٠٨
فرنسة ٧
فلورنس ١٠٩
فومن ١١٢
ق
قادر كرم ٥٤
قايين ١٤٣
القرنة
الصفحه ١٠٨ : الحطب الذين استغلوا احتياج السكان المساكين وعوزهم قد وقعوا فرائس للوباء
فأصبح الحصول على ما كان عندهم من
الصفحه ١٥٢ :
وكان المسند
والأفرشة التي جلسنا علينا مغطى بقماش من الحرير القرمزي.
وكان الباشا ، على
ما ذكرت
الصفحه ١٦ : وتسليمهم إلى العدالة لإنقاذ أنفسهم من المصير المرعب الذي كان يدل
عليه ما حدث للذئاب المسكينة. وهذه القصة
الصفحه ٥٧ : أمارات الرفاهية والازدهار من البلاد ، لكنني قلت له ان الناس كلهم
على ما يبدو لم ينصرفوا إلى المهن السلمية
الصفحه ١٠٤ : آلاف على ما يبدو ، وكان هذا من مجموع السكان الذي
لم يكن يتجاوز في ذلك الوقت الخمسين أو الستين ألفا. لأن
الصفحه ١٨ :
جهوده بمزيد من
الحيوية للقضاء على ما تبقى من القلاع في تلك البلاد. على أن العمادية لم تكن قد
سقطت
الصفحه ٢٠٧ : الجزيرة كما يسميها العرب ، الممتد من نهر الخابور إلى ما يقرب من
بغداد تقطنه الآن عشيرة الجربا التي أتينا
الصفحه ١٨٦ : دقيقة أخرى
تغطى وجه الماء بعدد كبير من القفف التي كانت قد التجأت إلى الساحل في بداية
المعركة. فكان من