الصفحه ١٨٢ :
في السنة الماضية حينما هاجم الشيخ صفوك المكان». وما كاد ينطق بكلماته حتى انقطع
الجسر ودل إطلاق رصاصة
الصفحه ١١ : ١٧٨٣ م وتوفي في ريليك في كانون
الثاني سنة ١٨٥٦ م. مما عرف عنه في أيامه أنه كان سائحا ومؤلفا ، وقد ذهب
الصفحه ٢٢ : أو خوض المعارك. فقد
وجدت صبيانا لا تزيد أعمارهم على اثنتي عشرة أو خمس عشرة سنة وهم يعانون أو جاعا
من
الصفحه ٥٨ : معين ، لكن
الصفة الأخيرة قد تضاءل شأنها في السنين الأخيرة إلى حد مؤسف بسبب الفقر والجور.
وهم مثل معظم
الصفحه ٧١ : السنة من دون مراعاة القانون الذي يحدد اصطياده في أشهر معينة حماية له
وحرصا على عدم انقراضه.
(٢) لعله
الصفحه ٨٠ : صاحب هذه الرحلة باثنتي
عشرة سنة فقط ، وذكر قائمة الأسواق والمحلات التي كانت في بغداد يومذاك فيما نشره
الصفحه ٨٢ : بكنغهام الذي زار بغداد قبل المستر فريزر بمدة لا تتجاوز
الخمس عشرة سنة ، وكانت عند مجيئه عامرة من دون أن
الصفحه ٨٦ : سنة من كان يقوم بتأديتها.
«وعلى الرغم من
العزلة الظاهرة التي تعيش فيها المرأة هنا ، وفي جميع أنحا
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) Rev.A.N.Groves ، مبشر انكليزي أقام في بغداد عدة سنين وفتح مدرسة فيها لأيتام
النصارى من أرمن وغيرهم ، وله كتيب يصف
الصفحه ١٠٢ :
وفي هذا اليوم
نفسه شوهدت بنت صغيرة عمرها اثنتا عشرة سنة وهي تحمل طفلا بين ذراعيها في الطريق
الصفحه ١٠٩ : بلغت ضحايا الطاعون في
روما سنة (٨٠) للميلاد عشرة آلاف نفس في اليوم الواحد. وقضى الطاعون الذي انتشر في
الصفحه ١٣٣ : ، وكشفت للأنظار الآثار العميقة التي خلفها
ذلك الفيض من الكوارث الذي غمرها في السنين الأخيرة. ففي ما ورا
الصفحه ١٣٤ : تلك السنة حوالي ألفي بستان وحديقة نخيل معمورة. نقلا عن كتاب النخل لعباس
العزاوي.
الصفحه ١٣٨ : ، أكثر مما وقع في أية حرب
عربية منذ عدة سنين خلت. وبدافع من بعض الاحترام الباقي لسلطة السلطان استبقت عنزة
الصفحه ١٣٩ : الخليفة المستضيء بالله وأم الخليفة الناصر لدين الله
العباسي المتوفاة سنة ١٢٠٢ م بتصريح عدد من المؤرخين.